صرح الرئيس بوتين خلال تكريمه العسكريين الروس الذين اشتركوا في العملية العسكرية الروسية في سورية صباح اليوم الخميس 17 آذار بأنّ العملية الروسية في سورية وفرت ظروفاً ملائمة لإطلاق عملية السلام.

أجرى وفد الديمقراطيين العلمانيين مؤتمراً صحفياً بعد لقاءه مساء اليوم مع السيد دي مستورا المبعوث الأممي لسورية وفيما يلي مجريات هذا المؤتمر:

جرى مساء يوم الأربعاء 16/3/2016 الاجتماع بين وفد منصتي موسكو- الاستانة وبعض ممثلي منصة القاهرة مع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، في مقر الأمم المتحدة بجنيف، وفريق عمله كاملاً.

شددت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، على أن بلادها «لم تدعم أحداً في سورية،  وقد عززت فقط موقف الجيش السوري الرسمي ضد المجموعات الإرهابية»، مشددة أن موسكو بذلك كانت تحمي مصالحها الذاتية في المقام الأول، ولم تدافع عن مصالح أطراف ثالثة.

انتهت عصر اليوم، الاثنين 14/3/2016، الجلسة التي جمعت المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، بوفد الحكومة السورية في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية.

خلال مؤتمر جمعه بوسائل إعلام روسية وأجنبية، أكد ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، يوم الاثنين 14/3/2016

دعا وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، يوم الاثنين 14/3/2016، الوفود المشاركة في مفاوضات جنيف إلى الابتعاد عن الخطابات التصعيدية، والجلوس إلى طاولة المفاوضات لتنفيذ القرارات الدولية.

في تصريح لقناة الميادين يوم أمس السبت 12 أذار، أكّد د. قدري جميل، عضو وفد الديمقراطيين العلمانيين إلى جنيف3 أنّ:

_{التقت قناة روسيا اليوم مساء اليوم السبت 12 آذار مع د. قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو وفد الديمقراطيين العلمانيين، وفيما يلي نص اللقاء:}