أربعة كتب عن الطبقة العاملة
صدرت عشرات الكتب خلال القرن العشرين حول تاريخ الطبقات العاملة، ومنها أربعة كتب تتحدث عن تاريخ الطبقة العاملة في العالم، وفي بلدان منطقتنا في سورية ولبنان وفلسطين.
صدرت عشرات الكتب خلال القرن العشرين حول تاريخ الطبقات العاملة، ومنها أربعة كتب تتحدث عن تاريخ الطبقة العاملة في العالم، وفي بلدان منطقتنا في سورية ولبنان وفلسطين.
قال العمال المضربون في شركة تازيازت: إن إنهاء إضرابهم لا يتم إلا عبر استجابة الشركة لمطالب العمال العادلة والالتزام بالاتفاقيات الموقعة بين الطرفين. وليس عبر محاولات زرع الفتنة بين العمال والشركة تسد. وأضاف العمال في بيان صادر عن ممثلي العمال: إن كل العمال مضربون بشكل كامل، مضيفين: أنهم يستغربون ادعاء الشركة أنه لا يزال 61% من عمالها غير مضربين حسب ادعائها، شاكرين العمال على الالتزام بالإضراب بشكل كامل. ونفى ممثلو العمال قول الشركة أنها خسرت العام الماضي مليارين من الأوقية، وهذا يناقض ما جاء في تقارير رسمية من الشركة تثبتت أنها حققت أرباحا طائلة، وأنها في وضعية مالية مريحة، وتنتج الشركة 200 ألف أونصة ذهب كل عام، ويعمل فيها 1200 عامل موريتاني.
كفّ الغرب خلال ثلاث سنوات مضت، عن تكرار عبارات استخدمها طوال خمس سنوات وأكثر؛ عبارات من قبيل: «على الأسد الرحيل»، وأبدلوها بعبارة: «لا نريد تغيير النظام، بل تغيير سلوكه». أكثر من ذلك، فقد حدث أنْ استخدم ترامب تعبير «الحكومة السورية» مشفوعاً بودٍ عالٍ، يوم 19 آذار الماضي، معلناً أنه بعث برسالة لها!
تحولت البندورة إلى حديث الموسم، فبعد أن ارتفعت أسعارها الرسمية في سوق الجملة إلى 700 ليرة، ووصلت أسعار مبيع المستهلك إلى 1000 ليرة، فإن الشكوى تسمع من المستهلكين والمزارعين... بينما سوق الجملة وسوق التهريب تتابع عملها وربحها بصمت.
دفعت شعوب الأرض تضحيات هائلة خلال كفاحها ضد الفاشية والنازية، ولكل بلد حكايته الوطنية، وللأرض حكايتها الأممية الواحدة. كتبها عشرات الملايين من ضحايا الفاشية والحرب.
ما أن وصلت الأخبار الأولى لاقتراب الجيش الأحمر من برلين، حتى انطلقت المظاهرات الاحتفالية في العديد من مدن سورية ولبنان،
«علي: قصة رجل مستقيم» رواية للكاتب الفلسطيني حسين ياسين، تتحدث عن علي عبد الخالق، المناضل الذي سافر من عكا في فلسطين المحتلة وتطوع للقتال دفاعاً عن الجمهورية الإسبانية واستشهد على جبهة مدريد.
صدر هذا العام فيلم جديد عن مخترع السلاح الشهير ميخائيل كلاشينكوف، ليصبح أول فيلم سينمائي عن أسطورة الهندسة السوفييتية. يغطي الفيلم الفترة بين عامي 1941-1947، بدءاً من إصابة الرقيب الأول ميخائيل كلاشينكوف في معركة دبابات قرب مدينة بريانسك، وإلى تقدير اختراعاته حق قدرها. ولأنه منع من العودة إلى الجبهة بسبب إصابته، كلف بالعمل على اختراع السلاح الجديد الذي وضع أول نموذج له عام 1941 باسم الرشاش– المسدس كلاشينكوف. اعترضته صعوبات كثيرة حيث رفض الخبراء الاعتراف باختراعات الشاب الريفي الذي لم يتلق تعليماً عالياً، ولكنه منح جائزة ستالين في النهاية.
دولة تلو أخرى بدأت بالحجر طويل الأمد مع انتشار الفيروس وإصابة المزيد من الناس ووفاتهم. وكنتيجة للحجر والعزل الطويلين، ركدت الأنشطة الاقتصادية لتقترب من التوقف. أصدرت منظمة العمل الدولية تقريراً أشارت فيه إلى أنّ 25 مليون وظيفة ستتم خسارتها بسبب «صدمة-كورونا»، وبأنّ العمال سيخسرون عائدات بقيمة 3,4 مليار دولار في نهاية العام. كما أنّ الأمر قد يسوء مع استغلال قطاع العمال والشركات لصدمة-كورونا من أجل إعادة هيكلة عملياتها لتصبح أكثر «فاعلية» وأقل عمالاً. وكنتيجة لزمن طويل من البطالة والبطالة الجزئية، وكذلك عدم الاستقرار في سوق النفط، سينخفض معدل النمو العالمي إلى قرابة 1% وفقاً لصندوق النقد الدولي. وحتّى هذا الأمر سيعتمد في الحقيقة على النمو الصيني، والذي بالرغم من توقع ازدياده تبعاً لانحسار وإدارة انتشار وباء فيروس كورونا داخل الحدود الصينية. أسواق الأسهم من هانغ سينغ إلى وال ستريت شهدت خسارات هائلة، وقيمها المتضخمة تنهار بالفعل.
أقام وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، ندوة عبر اتصال مرئي في «معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية» بتاريخ 27 نيسان، تحدث فيها عن رؤية الخارجية الروسية لمجمل التطورات الدولية، ومنها «الأمم المتحدة» التي كانت النقطة الأساس في حديثه.
ترجمة وإعداد: يزن بوظو