قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أن موسكو لن تسمح عبر الفيتو بتبني مجلس الأمن الدولي قراراً ذا طابع إنساني حول سورية، يهدد بفرض عقوبات على دمشق موضحاً أن مَن يحاول تضمين مشروع القرار المرتقب إشارة إلى إمكانية استخدام القوة تحت الفصل السابع فهو يحاول أن يمارس الضغط السياسي على الحكومة السورية ولا يهتم بإيصال المساعدات إلى المحتاجين.
برزت مؤخراً تحليلات وآراء تذهب إلى أن واشنطن ستغيّر سياساتها في المنطقة تحت تهديد الإرهاب، وهنالك من ذهبت به التوقعات إلى حد الاعتقاد بأن واشنطن ربما «تضطر» إلى وضع يدها بيد النظام السوري لمحاربة «داعش»! وقد استند أصحاب هذه التحليلات إلى بضعة تصريحات أمريكية من خارج النسق المعتاد توحي بـ«توجهات أمريكية جديدة».
لم يسن قانون الشراكة مع القطاع الخاص إلى اليوم، ولكن صيغته النهائية أعدت وتنتظر استكمالها فقط. وعلى الرغم من تأخر (الولادة الشرعية) لقانون الشراكة
نظمت رابطة فلسطين الطلابية ومكتب العمل الشعبي في حركة الجهاد الإسلامي ندوة تضامنية مع الأسرى الفلسطينين والعرب في سجون الاحتلال الصهيوني بعنوان “صبراً الفرج قريب” في دمشق بتاريخ 25 حزيران 2014.
«ما في العيشِ خيرٌ.. إذا ذَهبَ الحَياءُ..!» / أكثر من 20 دولة بمهرجان «لوديف» للشعر بفرنسا..
غدا واضحاً أن «واشنطن»، بشقها الفاشي، تخصّ بضاعتها «الداعشية» برعاية وعناية فائقتين، وتعوّل عليها بأداء أدوار معتبرة في رسم خارطة الحريق لمنطقة تشمل الشرقين الأدنى والأوسط وصولاً إلى تخوم روسيا، وذلك بالتوازي والتكامل مع تصنيعها ودعمها لليمين المتطرف والمتعصب قومياً في أوكرانيا وعموم أوروبا.
في مفارقة تفقأ العيون قامت مجموعة أوروبا الغربية والولايات المتحدة و«إسرائيل» وكندا واستراليا ونيوزيلاندا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بتقديم وإنجاح مرشح «إسرائيلي» لشغل منصب أحد نواب رئيس «لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار»، خلال الدورة الـ69 للجمعية العامة، وهي اللجنة المعنية أساساً بالقضايا المرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والأراضي العربية، ومنها الجولان السوري المحتل.
في تقرير سابق حول التنمية والتشغيل في العالم العربي، تم الكشف عن الأوضاع الاقتصادية للعمال العرب بشكل عام، وفي دول "الربيع العربي" بشكل خاص بعد الاحتجاجات الشعبية الضخمة التي أثرت على الأوضاع الاقتصادية - الاجتماعية للعمال وترتب عليها تزايد المطالبات والمظاهرات الفئوية المطالبة بتحسين أوضاع العمال.
تبدي بعض القطاعات مرونة للتكيف مع الظروف الأمنية والتغيرات الكبرى خلال الأزمة، وتحديداً القطاعات التي ترتبط بمنتجات الطلب عليها غير مرن، أي أن استهلاكها لا ينخفض مع التراجع العام في استهلاك السوريين نتيجة أهميتها، وعرضها في السوق أي عملية إنتاجها ترتبط بشريحة واسعة من المنتجين والموزعين ومن يعملون في تخديم العملية الإنتاجية، وهؤلاء سرعان ما يتوقفون عن الإنتاج في الظروف الطارئة نتيجة عدم قدرتهم على تحمل الخسائر، ولكنهم سرعان ما يعودون مع تأمين أي مستوى من الاستقرار وتحسين شروط العمل، وتوفر المستلزمات..