قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
كشف الرئيس الروسي الاثنين 29 حزيران خلال استقباله وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن موسكو تتلقى خلال اتصالاتها مع دول المنطقة التي تربطها بها علاقات طيبة جداً، إشارات تدل على استعداد تلك الدول للإسهام بقسطها في مواجهة الشر الذي يمثله «داعش». وأوضح أن ذلك «يتعلق بتركيا والأردن والسعودية».
أعلن عضو قيادة جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة د.قدري جميل، يوم الخميس 2 تموز، أن السعودية أدركت الخطر المحدق بالمنطقة، وبات الأمر يتطلب ضم سورية لمحاربة «الدولة الإسلامية».
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن قضايا البرنامج النووي الإيراني وسورية وأوكرانيا تصدرت مباحثات وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي جون كيري في فيينا الثلاثاء 30/6/2015.
أوضحت موسكو أن مبادرتها بشأن تشكيل تحالف لمكافحة «داعش» تخص جميع دول الإقليم، بما فيها سورية، جيشاً ومعارضة مسلحة ووحدات الحماية الشعبية.
قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق الأربعاء 1 تموز أن المبعوث الدولي لسورية ستيفان دي ميستورا سيقدم الاثنين المقبل تقريراً عن مهمته إلى الأمم المتحدة.
أكد الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي أن أفضل حل للأزمة القائمة في سورية هو تشكيل حكومة وحدة وطنية، معبراً عن ثقته بأن موسكو ستؤيد هذه الخطوة.
ذكرت وكالة سانا السورية الرسمية للأنباء أن ميخائيل بوغدانوف الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط والبلدان الأفريقية بحث في موسكو يوم 30/6/2015 مع ممثل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية رمزي عز الدين تطورات الأوضاع في سورية وحولها.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الولايات المتحدة وحدها غير قادرة على حل حتى نزاع واحد في العالم، وعلى الدول كلها توحيد جهودها لتسوية الأزمات.
تستمر أزمة المياه في حي الزهور جنوب العاصمة دمشق للأسبوع الثالث على التوالي، والتي تفاقمت بعد حادثة انقطاع المياه عن كامل دمشق مؤخراً. حالياً لا يحصل غالبية سكان المنطقة على حاجتهم من مياه الشبكة العامة، فالمنطقة لا تعاني من انقطاع تام للمياه، بل ضعفها وعدم انتظام ضخها بمواعيد ثابتة ومحددة.
أجرت صحيفة قاسيون استطلاعاً لأوضاع الناس في شهر رمضان، والذي وإن لم يشهد ارتفاعات حادة كما في السنوات السابقة، إلا أن مستويات الغلاء بشكل عام تسجل أرقاماً قياسية بالنسبة لسنوات سابقة كانت فيها مستويات الأسعار أقل من مستواها الحالي. وحينها كانت الموائد الرمضانية تتصف بتنوعها وتعددها، ناهيك عن شمولها لوجبات مكملة كالحلويات، والعصائر، والسوائل الأخرى، كالسوس والتوت الشامي والتمر هندي، والموالح.