قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
في منتصف شهر كانون الثاني 1962 طالب عمال دمشق بحقوقهم، وحدث إضراب العمال في عدة معامل مثل الخماسية والمغازل والمناسج ومعمل نسيج الدبس وشركة الزجاج. وطالب العمال بدفع أجور العطلة الأسبوعية وتخفيض ما يحسم من أجورهم للتأمينات الاجتماعية ومنع التسريح. كما أضرب عمال التنظيفات مطالبين بأجورهم وتثبيتهم. جريدة الأخبار العدد 390 الأحد 21 كانون الثاني 1962.
عندما نشر رونغ شينجيانغ الأوراق التي تم جمعها من أجل كتابه لأول مرة، بين عامي 2002 -2015، استحوذت مبادرة الحزام والطريق الصينية على أهمية كبيرة في العالم. ونشر رونغ كتابه نهاية عام 2022 بعنوان: طريق الحرير والتبادلات الثقافية بين الشرق والغرب. بعد صدور الطبعة الأولى عن جامعة بكين عام 2015 «يقصد بالغرب البلدان الآسيوية الواقعة غرب الصين _المحرر».
يقول الخبر: «باحث اقتصادي: الأسرة السورية تحتاج لأكثر من مليون ليرة شهرياً لتأكل الفلافل فقط، ورأى أن كل الإصلاحات التي تمت حتى الآن لا تشكل إصلاحاً اقتصادياً ولا اجتماعياً ولا تنموياً متكاملًا، والمطلوب إعلاء سيادة القانون والمحاسبة القضائية».
كنتيجة للحرب في أوكرانيا، حيث أصبح بحر آزوف بحراً داخلياً لروسيا، محاطاً بشبه جزيرة القرم ومصب نهر الدون، باتت شبكات البحر وسكك الحديد تمتدّ إلى المراكز الإيرانية على بحر قزوين لتصل في النهاية إلى المحيط الهندي. يبدو أنّ هذا الممر التجاري الذي تبنيه روسيا وإيران سيصبح في مركز صدارة مشاريع كسر العقوبات في كامل المنطقة، والأكثر من ذلك أنّه قد يصبح مركزاً لتفرّع شبكات تجارية تجمع الاقتصادات الإقليمية ينشأ عنه تكتل تجاري ضخم.
لم يعد هنالك في سورية من ينكر اليوم أن الأجور التي يمنحها جهاز الدولة لم تعد قادرة على تغطية شيء فعلياً من ضرورات الحياة، حيث يرزح جميع العاملين في القطاع العام (البالغ عددهم 1,595,475، من أصل 2,797,277 عامل في سورية، وفق بيانات المكتب المركزي للإحصاء المنشورة في عام 2022) تحت وطأة الفجوة الضخمة الأخذة بالتزايد بين ضرورات الحياة والحد الأدنى للأجور الذي لا يتعدى حدود 92,970 ليرة سورية.
ما يزال القرار 2254 ومنذ لحظة إقراره، الطريق الأساسي والوحيد للخروج من الأزمة السورية. سبب ذلك يتلخص بالنقاط الأساسية التالية:
وصلت حصيلة قاسيون الثقافية خلال العام الماضي إلى 151 مادة، منها 47 مادة فكرية فلسفية، 14 مادة عن التراث، 18 عن الكتب، 19 عن السينما والمسلسلات والدراما والمسرح، 22 مادة تاريخية، وعشرات المواد حول الإعلام والقضايا الاجتماعية والقضية الفلسطينية والتعليم والرياضة والرسم والأدب والفاشية. بالإضافة إلى 100 خبر ثقافي و50 صورة تاريخية.
كتبت جريدة قاسيون في افتتاحية العدد 265 الخميس 2 شباط 2006 بعنوان «زيادة الأجور حق وليست صدقة»: ارتفعت الأسعار موجة إثر موجة وغير معروف أين ستتوقف في ظل السياسات الحكومية الانفتاحية على قوى السوق، فالموجة قبل الأخيرة إثر تذبذب سعر صرف الدولار أكلت 30% من القوة الشرائية لأصحاب الدخل المحدود. وحملت صورة الغلاف عنوان «فقراء وجياع العالم يختارون الثورة».