عرّف ما يلي: الشرق الأوسط الجديد
قدّمت «إسرائيل» مصطلح «الشرق الأوسط الجديد» في 2023 على أنّه مشروع استراتيجي شامل للمنطقة؛ لكنّه في الواقع امتداد لمشاريع سابقة...
قدّمت «إسرائيل» مصطلح «الشرق الأوسط الجديد» في 2023 على أنّه مشروع استراتيجي شامل للمنطقة؛ لكنّه في الواقع امتداد لمشاريع سابقة...
أجرت قناة «مركز اليوم День Центр» لقاء يوم أمس مع قسطنطين سيفكوف، الخبير العسكري والدكتور في العلوم العسكرية، نائب رئيس الأكاديمية الروسية للعلوم الصاروخية والمدفعية، حول الحرب الجارية بين «إسرائيل» وإيران وأبعادها العسكرية والجيوسياسية. فيما يلي تقدم قاسيون ترجمة لجزء من هذا اللقاء لما له من أهمية.
عقدت في جنيف الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي ما بين 2 و13 حزيران الجاري 2025. وشارك فيها نحو 5 آلاف مندوب يمثّلون الحكومات وأصحاب العمل والعمّال من 193 دولة، بما فيها سورية. نوقشت قضايا أساسية في عالم العمل متعلقة بسوق العمل والحقوق الاجتماعية، والعمل اللائق للطبقة العاملة، واقتصاد القطاع المنظم وغير المنظم.
في أعقاب سقوط سلطة النظام وغياب واضح للمؤسسات الرقابية، شهد قطاع التجميل فوضى غير مسبوقة، حيث عادت بقوة ظاهرة إجراء عمليات حقن «البوتوكس والفيلر» وأشباهها في مراكز التجميل على أيدي من يُطلق عليهم «أخصائيو تجميل»، وهم غالباً لا يحملون أي مؤهل طبي حقيقي يؤهلهم لممارسة هذا النوع من التدخلات شبه الطبية.
في مشهد لا يخلو من الطرافة البيروقراطية وروح الدعابة غير المقصودة، قررت منظمة «اليونيسيف» بالتعاون مع مديرية التربية وجمعية البر والخدمات الاجتماعية، توزيع قرطاسية مدرسية على 1300 طالب وطالبة في بلدة كويا في ريف درعا.
شنت «إسرائيل» فجر الجمعة الماضي، 13 حزيران، ضربة داخل إيران استهدفت مواقع نووية وعسكرية بالإضافة إلى شخصيات عسكرية، ومناطق مدنية، بذريعة منعها من الحصول على سلاح نووي. وردت إيران لاحقاً يوم الجمعة، بإطلاق صواريخ باتجاه الأراضي المحتلة، وبالتحديد نحو عدد من الأهداف في «تل أبيب»، الأمر الذي نشر الذعر بين «الإسرائيليين» وأرسلهم إلى الملاجئ. وعلى الرغم من إسقاط قسم من الصواريخ الإيرانية، إلا أن بعضها وصل إلى أهدافه، وأوقع قتلى وجرحى وتسبب بدرجات من الدمار غير مسبوقة في الوعي الاعتيادي لـ «الإسرائيليين» الذين اعتادوا على رؤية مثل هذا الدمار يحل بشعوب المنطقة، سواء كانوا هم السبب فيه، كما هو الحال في معظم الأحيان، أو لم يكونوا... أما أن يطالهم هم، وهم «العرق الأعلى»، فهو أمر لم يعهدوه سابقاً.
رست في مرفأ طرطوس في الآونة الأخيرة، أكبر باخرة تجارية منذ سنوات، محمّلة بـ 40 ألف طن من زيت النخيل.
وعلى الرغم من تصوير الحدث على أنه علامة على تعافي النشاط التجاري وفتح بوابات الاستيراد، إلا أن الخبر الذي بثته وسائل الإعلام أغفل نقطتين محوريتين: مصدر الشحنة والجهة المستوردة.
هذا الغموض، إلى جانب طبيعة المادة المستوردة، يثيران تساؤلات حقيقية حول وجهة هذه الكمية الضخمة واحتمالات استخدامها؟
لم يعد رغيف الخبز في سورية خطاً أحمر ولا حتى خطاً رمادياً. لقد سقطت الهيبة، وتآكلت السلطة، ولم يتبقَّ من «الدولة» سوى قشرة تتهاوى أمام طوابير الناس الجائعة. وحده النهب لم يسقط، ووحدهم الفاسدون ازدهروا فوق أنقاض الجوع العام.
تشهد صناعة الإسمنت في سورية اليوم تحولات مفصلية، في وقت تتزايد فيه مؤشرات الترويج والتسويق الإعلامي للتحضير لمرحلة إعادة الإعمار، ويرتفع الطلب المحلي على هذه المادة الأساسية في البناء بشكل ملحوظ.