السوريون في لبنان بين معاناة المعيشة وآمال منتظرة!
تستمر معاناة العمال والمواطنين السوريين في لبنان، طالما أن الأزمة السورية مستمرة وظروف النزوح إلى لبنان لا يتوخى أحد إيجاد حلول لها ولتبعاتها على المواطنين هناك.
تستمر معاناة العمال والمواطنين السوريين في لبنان، طالما أن الأزمة السورية مستمرة وظروف النزوح إلى لبنان لا يتوخى أحد إيجاد حلول لها ولتبعاتها على المواطنين هناك.
يعاني سكان مزرعة قلينو و تحديداً الطريق الممتدّ من مدرسة البرزين شرقاً إلى مزرعة ديرين غرباً، .. والتي تتألف من أكثر من (75) منزلاً بالإضافة إلى حضانة أطفال، من جحافل البرغش والروائح النتنة التي تنبعث من المجرور الذي يخدّم المنطقة. هذه المزرعة التي تمتاز بوفرة المياه وخصوبة الأرض وقربها من البحر والتابعة لناحية عين شقاق في ريف جبلة، باتت ضحية هذا المجرور المنفّذ منذ أكثر من عشرين عاماً والذي وجوده لا يتناسب مطلقاً مع طبيعة المنطقة التي تعتمد في رزقها على الزراعة. فقد نُفِّذ عن طريق متعهد همّه الوحيد جمع الأموال ودفع قسم منها للجهات المشرفة دون مراعاة المصلحة العامة حسب رواية أبناء المنطقة.
تحولت أزمات مدينة حلب لاسطوانات مشروخة، ملَّها المتكلم ومجَّها السامع، فرغم تكرار الحديث عنها والشكاوى لكن «لا حياة لمن تنادي»، حيث ظل الفعل الرسمي بحالة غيبوبة دائمة ومسؤوليها غائبين عن المشهد، وحلولهم تأتي أحياناً لتزيد الطين بلَّة، لا لتصلح أو تخفف عبء مواطن تستمر معاناته مع أزمات مدينة بلغ عمر أحدثها العامين ولم يوجد لها حل حتى الآن.
جامعة دمشق الثانية في محافظة السويداء، مازالت تعاني من غياب العديد من الأساسيات البديهية لتستحق اسمها العلمي وتاريخها.
إن الدور الذي يقوم به عمال الشركة العامة لكهرباء حلب، يكتسب أهمية خاصة جداً لاسيما في ظل الأزمة لما له من أثر على استمرار عجلة الحياة في حلب, والتي تفعل فعلها في تأمين أغلب مقومات الحياة.
نحن المواطنون المقيمون في مزرعة القليعة التابعة لناحية بيت ياشوط – منطقة جبله، نحيطكم علماً بأننا كنا قد تقدّمنا بطلب إلى السيد محافظ اللاذقية منذ أكثر من عامين لإحداث قرية القليعة وإحداث مختارية وجمعية فلاحية وكافة المستلزمات المتعلقة بالقرية،
علمت قاسيون من أهالي حي المزة- بساتين الرازي أن الجهات المعنية أنذرت جزءاً من سكان المنطقة لإخلاء بيوتهم. إنذارات الإخلاء هذه تجيء بعد مضي الحكومة بتنفيذ مشروع للتنظيم العقاري هناك، وذلك استناداً للمرسوم 66 لعام الـ2012، والذي كان قد أطلق عملية «تنظيم مناطق المخالفات والسكن العشوائي» في محافظة دمشق وفي ظل انفجار الأزمة! ويواجه الأهالي حتى اللحظة مصيراً مجهولاً لمستقبلهم بسبب عمليات الإخلاء المفترضة.
القمح من المحاصيل الأساسية في محافظة درعا، ويرفد الإنتاج السوري بكمياتٍ لا بأس بها، ونتيجة التوتر في المحافظة، محصول هذا العام مهدد، إمّا بعدم أو تأخر حصاده، وإمّا بالاحتراق، نتيجة الاشتباكات والقصف، وإما بالسرقة والتشليح، لذا يعيش الفلاحون على أعصابهم، وفي حالة قلق، في انتظار حصاد موسمهم وتسويقه، خشية من فقدان مصدر معيشتهم وضياع جهدهم.!
أقامت لجنة محافظة الحسكة لحزب الإرادة الشعبية حفلاً تابيناً بذكرى مرور أربعين يوماً على رحيل الرفيق نايف فرحان أمام مكتب الحزب بمدينة القامشلي، بحضور حشد من الرفاق والأصدقاء وذوي الفقيد وممثلي بعض القوى السياسية، وقوى وشخصيات سياسية ودينية واجتماعية...
ألقيت في الحفل عدة كلمات باسم منظمة الجزيرة للحزب، وكلمة باسم الحزب الشيوعي السوري الموحد، وتليت برقية باسم هيئة التنسيق الوطنية، وبرقية باسم الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية، وبرقية باسم الأمانة المركزية في حزب الشغيلة الكردستاني في سورية.
الجمعيات التعاونية الزراعية تعتبر صلة الوصل هامة بين وزارة الزراعة والمزارعين في المناطق الزراعية الرئيسية. قاسيون تواصلت مع جمعية الشهيد محسن حيدر في منطقة سهل الغاب، لتقدم نموذجاً عن إنتاج الشوندر في محافظة حماة التي تعتبر المنتج الرئيسي للشوندر هذا العام..