عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

قطاع التأمين ينتهز الفرصة لزيادة الأرباح

بعد الرفع المستمر لأسعار الأدوية والرفع الذي جرى مؤخراً استجابة لمطالبات المجلس العلمي للصناعات الدوائية، مع عدم قناعة نقابة الصيادلة، ومطالبتها بنسبة ربح أعلى، ورغم كل ما يحيط بالمواطن المفقر من ضغوطات معيشية وصحية، نرى أن كل قرار رفع للأسعار يتبعه قرار استغلالي آخر من طرق أخرى نتيجة للسياسات الليبرالية المتبعة من الحكومة، والتي دائماً تقف إلى جانب الشركات الربحية، وشرعنة أرباحها على حساب المواطن، والذرائع تأتي جاهزة عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، بل يظهرون فيها وكأنهم أصحاب منة وفضل على المواطن.

وزارة الصحة تلبي النداء برفع سعر الأدوية!

ذكرنا في الأسبوع الفائت كيف طالب المجلس العلمي للصناعات الدوائية وزارة الصحة برفع سعر الصناعات الدوائية متذرعة بذرائع منها ارتفاع سعر الصرف في المركزي، وبأن استمرار الأسعار على ماهي عليه يهدد كثير من المعامل بالتوقف عن الإنتاج وفقدان الكثير من الأصناف الدوائية واللجوء إلى البدائل المهربة وطالبوا برفع الأسعار 100 بالـ100 ولم تمض أيام قليلة حتى استجابت وزارة الصحة سريعاً لمطالبهم.

وزارة الصحة السورية تصدر تعميماً بالاستعداد لـ«خطة الطوارئ B» بسبب تطور إصابات الوباء

أصدر وزير الصحة الدكتور حسن الغباش، اليوم السبت، تعميماً لمدراء المشافي العامة التي تضم أقسام عزل يطلب إليهم فيها رصد أي زيادة في الحالات التنفسية المشتبهة التي تراجع العيادات الخارجية والتعامل معها، ووضع خطة لاستقبال كل الإصابات ولا سيما الحرجة التي تتطلب سرير عناية أو دعم تنفسي، للحيلولة دون إحالة هذه الحالات إلى مشافي أخرى، والاستعداد لإمكانية الانتقال لخطة الطوارئ B في حال الحاجة، وفق ما نقلت البوابات الإعلامية الرسمية لوزارة الصحة.

كورونا.. طفرة جديدة أشد خطراً.. والصحة غائبة!

يجري الحديث مؤخراً عن ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا، وعن وصول الطفرة الثالثة من الفيروس إلى الداخل السوري، مع الإشارة الى أن غالبية ما يتم تناقله حول هذا الموضوع يعتبر غير رسمي، حيث لم يصدر عن وزارة الصحة أي تصريح بهذا الشأن.

الصحة في وادٍ والحكومة في آخر

تزايدت التصريحات بشأن انتشار كورونا خلال الفترة القريبة الماضية، كما تزايدت حالات تسجيل الإصابات المعلن عنها رسمياً، أو غير المسجلة رسمياً، ومع ذلك ما زالت الإجراءات الاحترازية الرسمية المتخذة حكومياً محدودة وقاصرة حتى الآن.

مسحات (بي سي آر) والحلول نصف الذكية

التخبط والارتجال كانا عنوان المرحلة الماضية على مستوى التعامل مع تداعيات جائحة الكورونا من قبل وزارة الصحة والحكومة على السواء، وليس أدل على ذلك من القرارات المتتابعة بشأن إجراء اختبار الكشف عن فيروس كورونا (بي سي آر) بداعي السفر.

كورونا.. الإمكانات محدودة والاستثناءات طبقية!

«يا بلاش»، 200 دولار إضافية على سعر تذكرة السفر للقادمين إلى سورية، لقاء الإقامة ليلة واحدة في فندق إيبلا الشام، مع إجراء مسحة سريعة لفحص «بي سي آر» الخاص بـ «كورونا» تصدر نتيجته خلال 24 ساعة، توفر على بعض القادمين، المليئين طبعاً، مشقة الانتظار بالحجر مدة 14 يوماً في مركز الحرجلة.

الكورونا والإجراءات الإسعافية المفقودة!

لا نريد بث الرعب والذعر، لكن بعض المؤشرات تقول: إننا مقدمون على كارثة بما يخص تفشي وباء الكورونا، إن لم تُتخذ المزيد من الاحتياطات الوقائية، الفردية والعامة، الرسمية وغير الرسمية، لمواجهة هذا الخطر والحد منه قبل وقوعه.

خطر الكورونا ما زال ماثلاً فماذا نحن فاعلون؟

تتزايد تحذيرات وزارة الصحة ومديرياتها من الخيارات التي ما زالت مفتوحة أمام تزايد حالات الإصابة بمرض الكورونا، وما قد يترتب عليها من إجراءات وقائية قد تصل لتطبيق الحظر الجزئي أو الكلي مجدداً.

فكفكة الحظر ع حساب صحة الناس ومن كيسها

يعني ما بيعرف الواحد شو ممكن يحكي عن القرارات الحكومية وإجراءاتها اللي أخدتها وفرضتها ع العباد بسبب الكورونا، واللي بدت تتراجع عنها شوي شوي.. وكل يوم بيومو..