عرض العناصر حسب علامة : وزارة التربية والتعليم

بين وزارة التربية ورئاسة مجلس الوزراء.. خريجو الجامعات، والمعلمون العائدون «في الهوا سوا»

لا شكّ أن معاناة خريجي الجامعات والمعاهد التعليمية من البطالة تتزايد، وخاصةً في ظل ندرة فرص العمل، بل وخضوع هذه الفرص النادرة للمحسوبية والوساطة والشروط التعجيزية، وضعف حظوظ قبول أبناء المنطقة الشرقية في هذه الفرص- إلاّ القليلين- رغم النقص الكبير في مدارس الوطن وخاصةً المنطقة الشرقية ومنها دير الزور

أولادنا.. ووقت الفراغ.. غياب دور الجهات التربوية والتعليمية

يعرّف الأطفال واليافعون وقت فراغهم، بأنه ذلك الوقت الذي يقضونه بعيداً عن الدراسة والفروض المدرسية، وغالباً ما يقسمون أنشطة وقت الفراغ إلى:

- النشاط الذي يمارسونه أثناء الموسم الدراسي.

- النشاط الذي يمارسونه في العطلة الصيفية.

برسم وزارة التربية: ماذا ينقص الثانوية الصناعية في البوكمال؟

مضى على افتتاح الثانوية الصناعية في البوكمال ما يقارب العشرين عاماً، وما يؤلم هو أن هذه الثانوية التي ساهمت بتخريج المئات من حملة الثانوية الصناعية ممن أكملوا دراستهم في المعاهد المتوسطة كل حسب اختصاصه،

حقّ العمل والعلم ولقمة العيش.. والموافقات الأمنية!

وصلت إلى «قاسيون» شكوى من معلمين ومدرسين وطلاب في دير الزور لسان حالها ينطق بمضامين المثل الشعبي القائل «قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق»، ويضيف عليه «نحن ضدّ الاثنين معاَ»..

صور من امتحانات محافظة الحسكة.. فساد لن تمحيه إلا دورة الزمن

يخشى المهتمون بمستقبل البلاد العلمي أن يقود التساهل في الامتحانات والغش الذي صار يرافقها إلى تخريج جيل متعلم وأمي في الوقت نفسه، وهي ثنائية جديدة على المجتمع السوري، ومن ينجح في الغش في امتحانات الشهادتين الثانوية والتعليم الأساسي، 

مسابقات وزارة التربية.. خريجو الفنون يسألون في الرياضيات.. وفتاة تؤكد نجاحها قبل صدور النتائج!

 في زمان الإصلاح الذي لم يلحظ المواطن نتائجه حتى الآن، إلا من خلال حاسة السمع التي تهطل عليها يومياً ألاف الوعود وألاف الإنجازات، والتي لا تزال أسيرة الورق الذي كتبت عليه.

رسالة مفتوحة إلى وزير التربية: أنصفوا المرشدين!

بعد معاناة طويلة لخريجي قسم علم الاجتماع في الجامعات السورية، وبعد عشرات السنين من تخرجهم وحرمانهم من المسابقات، وبعد استبشارهم خيراً في عهد الوزير الأسبق الذي فتح باب المسابقة لهذا القسم عام 2001، فأضاف خطوة جديدة إلى تطوير التعليم في سورية ولا سيما بإفتتاح قسم (المرشد الأجتماعي) أسوة بالدول المتقدمة بالتعليم،

مدارس ريف دمشق في ظل الأزمة خوف مطعّم بالقلق من امتحانات لن تكون منصفة!

شهدت معظم مناطق ريف دمشق منذ بداية العام الدراسي الحالي حالات انقطاع للعديد من التلاميذ عن المدارس، وانتشرت الفوضى في الكثير منها، حيث لم تتجاوز نسبة الدوام في العديد من مدارس الريف %60،

سؤال برسم وزارتي التربية والتعليم العالي

تـقـدمـت إحدى خريجات اختصاص (التخطيط والإدارة التربوية) وهي (إلينا سلامة– حمص)، بشرح يتناول ما يعانيه خريجو هذا الاختصاص، ولامبالاة الوزارات المعنية بمصيرهم، مع مناشدة هذه الجهات الاهتمام بهذا الشأن.

القطاع التعليمي في طريقه للانهيار.. فهل من السبيل للإصلاح؟!

يبدو من الواضح على مدى الأزمة الحاصلة في سورية، والمستمرة منذ ما يزيد على تسعة أشهر حتى الآن، والتي أسفرت عن تخبط أرهق البلاد والعباد على جميع الأصعدة والمستويات، يبدو أن الوزراة وحتى المدارس لم تنجُ من براثن هذه الأوضاع المتفاقمة والتي انفجرت في سورية.