الحواجز وما أدراك ما الحواجز..!؟
مهما تحدثنا عن الحواجز.. ومهما كررنا الحديث، فلا نستطيع أن ننقل معاناة المواطنين والوقائع التي تحدث يومياً وتشكل هاجساً دائماً لهم..
مهما تحدثنا عن الحواجز.. ومهما كررنا الحديث، فلا نستطيع أن ننقل معاناة المواطنين والوقائع التي تحدث يومياً وتشكل هاجساً دائماً لهم..
هل حققت الزراعة.. والخطط الزراعية في السنوات السابقة أهدافها في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي.؟!
مع تسارع الأحداث في المنطقة، وتداعياتها المختلفة، يزداد الوزن النوعي لوضع البلاد الداخلي في تحديد مسار التطور اللاحق. فأية مواجهة تتطلب وضعاً داخلياً ذا سمات محددة، كما أن العكس، أي محاولات الهيمنة والسيطرةالآتية من الخارج، تستهدف في نهاية المطاف تكويناً داخلياً محدداً يخدم الأهداف الشمولية للمخطط الأمريكي ـ الإسرائيلي، وفي تجربة العراق أكبر دليل على ذلك.
أنهى الإبراهيمي زيارته لدمشق، هذه الزيارة التي سبقها وواكبها الكثير من الضجيج الإعلامي والتكهنات والتفسيرات والتخمينات لمضمون مباحثاته، والتي تحدث فيما بعد عنها للإعلام.
صرح الناطق باسم ائتلاف قوى التغيير السلمي: إن الائتلاف يستغرب اقتصار لقاءات الأخضر الإبراهيمي للمعارضة الداخلية على طرف واحد من هذه المعارضة وتجاهل القوى السياسية والاجتماعية الأخرى بما فيها، قوى مؤتمر التغيير السلمي.
مدينة الرقة التي كانت هادئةً وما زالت هادئةً نسبياً وتحتضن مئات الآلاف من المهجرين من محافظاتهم وخاصةً من محافظة دير الزور شقيقتها التوأم ومن حلب وحمص حيث تضاعف عدد سكانها في الريف والمدينة.. مما أدى إلى اختناقاتٍ كبيرةٍ في كلّ مستلزمات المعيشة اليومية.. ناهيك أنّ حاجاتها الأساسية قبل الأزمة لم تكن كافيةٍ نتيجة سياسات التهميش والنهب والفساد.. ومؤخراً بات ريفها مرتعاً للأعمال المسلحة والعنف مما دفع في تفاقم الأمور أكثر فأكثر..
ارتفعت في العشرية الأخيرة حصّة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 2.9%، وهي تسمح نظرياً بمضاعفة حصّة الفرد من الناتج المحلّي الإجمالي كلّ أربع و عشرين سنة في حال استمرار معدّلات النموّ الاقتصادي والسكّاني الحاليّيْن.. لكن ما حدث هو تراجع هذه المعدّلات فعلياً، بل تراجعت في السّنوات الأخيرة بشكلٍ كبير لتزداد الفجوة بينها وبين مثيلاتها في دول الشّرق الأوسط وشمال أفريقيا ودول الدخل المتوسط، ولتقترب بشكلٍ أكبر من حصّة الفرد من الناتج في دول الدخل المتوسط الأدنى.
(ما يلي ترجمة مقالة للدبلوماسي الهندي المخضرم، م. ك. بهادرا كومار، ظهرت في موقع «آسيا تايمز» على الإنترنت في 14/6/2011)
نادراً ما تختار وزارة الخارجية الروسية عطلة يوم الأحد لإصدار بيان رسمي. فمن البدهي أن أمراً في غاية الخطورة قد حدث ليدفع موسكو للتعبير عن نفسها على عجل. وقد كان ما استفزها هو ظهور طراد للولايات المتحدة، أو سفينة حربية، تحمل صواريخ موجهة، للقيام بتدريبات مشتركة مع أوكرانيا في البحر الأسود. وطراد الولايات المتحدة المعني هنا هو سفينة الولايات المتحدة «مونتراي»، المجهزة بنظام الدفاع الجوي «إيجيس»، التي ذهبت لتشترك في المناورات البحرية بين أوكرانيا والولايات المتحدة الملقبة باسم «نسيم البحر 2011».
لا بد أن ضغط الأشهر الماضية كان قد تراكم داخل نفس (ديانا 22 عاماً) دون أن تدري ذلك حقاً، ظنت أنها فقدت أي صلةً مع ما يحدث حولها في البلاد، توقفت شيئاً فشيئاً عن مشاهدة الأخبار، وبدأت تنسحب بهدوء من النقاشات والأحاديث السياسية التي يخوضها الأهل والأصدقاء.. كانت قد ضاقت ذرعاً بمحاولاتها إيجاد اسمٍ لموقفها السياسي.
صدر عن اتحاد الكتاب العرب ضمن سلسلة الدراسات،