عرض العناصر حسب علامة : سورية

حرفيو الحسكة يرفعون مطالبهم

عقد التنظيم الحرفي في محافظة الحسكة، الذي يضم أصحاب العديد من المهن، وخاصة المهن التقليدية، والمهن المرتبطة بالعمران، يوم 2822010 مؤتمره السنوي، ورفع الحرفيون العديد من المطالب والمقترحات  إلى الجهات المختصة، نذكر منها:

في مؤتمر اتحاد عمال دير الزور: استياء عام... وتبريرات واهية

عقد مؤتمر اتحاد المحافظة بتاريخ 29/3/2010، وفي بداية المؤتمر داخل النقابي محمد الياس، واستنكر ما يقال عنه في الاتحاد بأنه استعجل بفضح السرقة التي حصلت في الصندوق، وكان بالإمكان تلافي الوضع. أما رئيس الاتحاد فقد رد عليه بأن ما جرى في دير الزور يجري في أغلب اتحادات العمال، ولكن نقابيي دير الزور يضخمون الأمور.

الافتتاحية: الحكومة ومآزق أرقامها..

اعترف نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية أمام مجلس الشعب مؤخراً أن 75% من المواطنين السوريين يعيشون على خط الفقر، فقد أكد في معرض رده على أسئلة أعضاء المجلس حول إيصال الدعم النقدي لمادة المازوت إلى «مستحقيه»، أن أعداد المستفيدين بلغت 75% من المواطنين السوريين..!

قرار ظالم يجب التراجع عنه

تفاجأ المئات من الفلاحين في قرى منطقة المالكية المتاخمة للحدود العراقية في محافظة الحسكة بوضع جديد يتعلق بالأراضي العائدة لهم والتي يستثمرونها أباً عن جد، بموجب قرار صادر عن وزارة الزراعة يقضي بكف يد حوالي 380 فلاحاً في قرى عديدة، عن الاستفادة من أرضهم بحجج واهية.

بلاغ عن انعقاد المؤتمر الـ12 للشيوعيين السوريين

عُقد في دمشق يوم الجمعة، 2 نيسان 2010، المؤتمر الثاني عشر للشيوعيين السوريين، تحت شعار «نمشي ونكفي الطريق..»، وقد افتتح أعماله بالنشيد الوطني والوقوف دقيقة صمت إحياءً لذكرى شهداء الوطن والحزب.

بين قوسين: السلة المبخوشة!

هذه المرة سألتقي سائق تاكسي أتى من الجزيرة السورية للعمل في دمشق، بعد أن فقد الأمل تماماً في مواجهة البطالة. 

إعلام «رجال الأعمال»..

أكثر من يقدّر أهمية الإعلام وجدواه وتأثيره، هم أولئك الذين يعرفون تماماً ماذا يريدون من وسائل الإعلام، ويدركون مدى فاعليتها وما الذي يمكنها أن تقدمه لهم في سعيهم لتحقيق أهدافهم القريبة والبعيدة المخطط لها بدقة ورويّة.. فهؤلاء لا شيء مجانياً أو عشوائياً عندهم، وكل كلمة أو صورة أو إعلان أو خبر أو تحقيق أو تعليق أو تغافل عن حدث... له منطلق وسبب وتوقيت وأمل بجدوى..

أبواق لصوص الماضي والحاضر.. والمستقبل

لطالما حذرت «قاسيون» من تطلعات رجال الأعمال إلى مناصب سياسية، أو كل السلطة السياسية إن أمكنهم ذلك، لتسيير أعمالهم وزيادة أرباحهم على حساب الأكثرية الساحقة في المجتمع، وكثيراً ما نبّهت من أن التغيرات البنيوية الجارية في الاقتصاد السوري تمهّد لانتقال مركز الثقل بالتدريج إلى أيدي قلة قليلة من «رجال الأعمال» ومن لف لفهم من كبار الفاسدين، ولكن.. لا حياة لمن تنادي!.