نعم لدور الجيش.. لا للأجهزة الأمنية والشبيحة والمجرمين
باستثناء بعض من أعمي على عقولهم وقلوبهم من «المعارضة» و«الموالاة»، والمجرمين أنفسهم، لم يعد أحد يستطيع إنكار أن الصراع اليوم لم يعد صراع «متظاهرين سلميين» و«أجهزة أمنية متوحشة»، رغم بقاء بعض هذا وكثير من ذاك، بل هو صراع بين النظام كدولة، ومجموعات مجرمة بعناوين مختلفة بعضها أصولي.