«النار» من المجاز إلى الحقيقة
يُفضّل الناس أن يروا النار تنبعثُ برفقٍ من شعلة الأولمب في الألعاب الرياضية، كمحاكاة لاحتفال بدائي بالإله بروميثيوس الذي قام، وفق المثيولوجيا الإغريقية، بسرقة النار من زيوس وإعطاءها للبشر. أو يفضلونها محاطة بحجارة في رحلة تخييم، يشوون عليها قرون الذرة الصفراء، أو قطع المارشميلو على غرار ما يفعل الأبطال في أفلام هوليوود.