عرض العناصر حسب علامة : الفساد

في مؤتمرات نقابات حماة: قيادات نقابية تكشف أوجه الفساد وتحذر من الليبرالية الجديدة

واقع القطاع العام وصعوباته، قضايا العاملين وخاصة السياسة الأجرية.. عدم تنفيذ الاعتمادات الاستثمارية مع تخفيض هذه الاعتمادات.. الفساد.. والإعفاءات تحت يافطة تشجيع الاستثمارات، وقد تحولت إلى أداة لاستنزاف الثروة الوطنية وتخفيض واردات الخزينة العامة.. والتعويض عن الإعفاءات على حساب المواطن من خلال الرسوم والضرائب والغلاء الفاحش.

فقراء حلب.. يقطفون ثمار الفساد المرّة

يبدو أن البلاد مقبلة على مرحلة مفتوحة من انهيار البيوت والمباني السكنية، بعد أن بدأت تنتهي بشكل متتال أعمارها القصيرة جداً، وهي التي شيد معظمها متعهدون جشعون لم يكن همهم سوى الربح السريع..

في قطاع الإنترنت السوري الفساد السابق والحالي والقادم

بدأ قطاع الأنترنيت المتنامي بشكل متسارع يشكل وزناً اقتصادياً هاماً، مما زاد التدافع نحوه من رجال الأعمال الجدد، وكيف لا وحجم أعماله السنوي حالياً يقارب الملياري ليرة سورية، ثلثها تحصله الدولة، ويذهب الباقي إلى جيوب الذئاب الشابة، ليحققوا أرباحاً صافية سنوياً تقارب المليار ليرة سورية من الشراكة مع الهواء، ومن تساهل الدولة معهم، وحتى تواطؤ بعض مسؤوليها معهم. من هنا تأتي أهمية هذا التحقيق الذي يكشف آليات النهب والفساد في قطاع جديد ومتنام.

حكاية فساد حسكاوية !

يقول (هاينه) الشاعر الألماني: (نادرا ما فهمتكم، ونادرا ما فهمتموني ولكننا حين نسقط في الوحل نتفاهم فورا).. انتهى كلام هاينه.. وأقول أيا ترى ألم نسقط في الوحل بعد؟....

أهكذا نعالج واقع الشركات الإنشائية؟؟ تجاهل الفساد الذاتي والموضوعي وصب الزيت على النار!!

مازالت صعوبات القطاع العام الإنشائي تتفاقم يوماً بعد آخر وهذا القطاع يعاني ومن سنوات وبحكم طبيعة تكوينه ووظيفته الاقتصادية من صعوبات موضوعية وذاتية سبق أن تحدثت عنها كافة الجهات الوصائية، وعقدت مؤتمرات وشكلت لجان عديدة، وجرى الدمج على أن تحل هذه المعوقات.

كفاءة الاستثمار في الاقتصادات العربية وعلاقتها بالنمو

ألقى د. محمود عبد الفضيل ضمن نشاطات جمعية العلوم الاقتصادية محاضرة بعنوان: «كفاءة الاستثمار في الاقتصادات العربية وعلاقتها بالنمو» بين فيها شروط الاستثمار الحقيقي التي يأتي في مقدمتها: المناخ السياسي والاقتصادي والمالي الملائم بعيداً عن تسليم مفاتيح الاستثمار والاقتصاد إلى الرأسمال العالمي والشركات الاحتكارية التي تعني في النهاية وبكل بساطة «استقالة» الدولة من المهام المنوطة بها.

حدث في الشركة السورية للنفط.. فساد وإفساد ونهب.. صفقات مشبوهة.. مخالفات في العقود

نقول بداية: إنه إلى وقت قريب، أو حتى الآن ربما، إذا (تهور) أحدنا وأنقذ إنساناً مصاباً على قارعة الطريق فسوف يتوقف لساعات أو أيام في أحد أقسام الشرطة حتى معرفة الحقيقة، وإذا تدخل وفض اشتباكاً أو عراكاً بين مجموعة من الناس، أيضاً سوف يتوقف، وإذا أنقذ مريضاً مدهوساً أو مجلوطاً سوف تتم مساءلته، وعندها عليه أن يصلي لله ويتضرع له لكي لا يقضي ذاك المريض نحبه! ..

عرس ديمقراطي «بيفلج»!

يبدو أن المشهد الانتخابي العام في سورية سيعيد نفسه كالعادة، لكن هذه المرة بحماسة أقل. وهذا واضح من خلال الحملات الإعلانية التي بدأت متأخرة نسبيا قياساً إلى الأعوام السابقة، حيث كانت الملايين قد رشت في مثل هذه الأيام في الدورة السابقة عبر المضافات الكبرى التي وصلت إلى حد الاستفزاز، بـ«فضل» عدد كبير من المرشحين من الطغم المالية الكبرى.