عرض العناصر حسب علامة : الغاز

«رب ضارة نافعة».. سماسرة الخبز والغاز .. حمص مثالاً

لم تكد الحكومة تعلن رفعها لأسعار الخبز والغاز، «غير المبرر»، حتى سارع بائعو الخبز ومراكز التوزيع له في المدينة، إلى زيادة 10 ليرات على كل ربطة خبز تباع عبرهم، فرب ضارة نافعة كانت بالنسبة لهؤلاء، حيث تقدر الزيادة، المستلبة، التي يجنيها أحدهم جراء هذا الرفع 1000 ليرة يومياً بحال باع 100 ربطة فقط، وشهرياً بما يعادل 24000 ليرة زيادة محسوبة في جيب هؤلاء، على حساب المواطن.

نهاية دعم المحروقات.. وتبدل في أشكال الفساد

أنهت الحكومة العبء الأكبر المترتب عليها، وهو الدعم الاجتماعي، وستنقله في موازنة العام القادم إلى خانة الخسائر المدورة من أعوام سابقة، أي أنها لن تنفق أي مبلغ دعم اجتماعي لاحق، لا على الوقود ولا على غيره.

غاز وكهرباء ومكافحة الفساد

صرح أحد المسؤولين بأن وضع الكهرباء سيُحل خلال فترة قصيرة، ليعود رئيس مجلس الوزراء ويؤكد أنه لن يُحل حالياً، بل سيبقى نظام التقنين من 8-16 ساعة.

فلسطين تستورد الغاز.. من فلسطين!

عقب توقيع السلطة الفلسطينية على اتفاقية مشتركة مع العدو الصهيوني تقضي باستيراد 4.75 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى الأراضي الفلسطينية، لمدة 20 عاماً وتكلفة تصل إلى 1.2 مليار دولار،

ماذا عن حصة الغاز.. من دعم المحروقات في الموازنة؟!

بينت قاسيون في عددها الماضي (690) أن الدعم الذي تدعيه الحكومة للمحروقات في عام 2015 بات قيد الشك، فقد تبين أن نسبة دعم المازوت التي قاربت الـ 46% في عام 2014، التغت كلياً في الـ2015 بل ستحقق الحكومة في هذا العام فوائض من بيع المازوت قدّرتها قاسيون بـ24% من سعر التكلفة، فكلفة سعر الليتر المقدرة في هذا العام بلغت (101) ليرة تقريباً بينما سيكون سعر المبيع (125) ليرة في السوق الرسمية، وهو مايعني أن حديث الحكومة عن أي دعم للمازوت في الـ2015 غير دقيق، وهو مافتح باب التساؤلات حول رقم دعم المحروقات في موزانة هذا العام والتي تقول الحكومة أنه بلغ رقماً قياسياً عند (338) مليار ليرة.

في رحلة البحث عن الغاز والمازوت: خيبات كثيرة وشبكات فساد!

أثناء سعيه للحصول على مادتي الغاز والمازوت، يواجه المواطن ذرائع كثيرة تتحدّث عن ظروف الأزمة والحرب وسواها، حتّى يكاد يصدّق. ولكن، ما إن يبدأ نشاط السوق «السوداء» والمخالفات والسرقات.. الخ، حتّى تنجلي للمواطن حقيقة أن معظم تلك الذرائع ليست سوى غطاء يخفي وجوهاً متعدّدة للفساد.

ملامح «أزمة الغاز» تلوح مجدداً في الأفق احتكار وخلافات وتلميحات رسمية بتحرير الأسعار

بعد أنباء عن استيلاء تنظيم «الدولة الاسلامية- داعش» الإرهابي على حقلين للغاز في جبل الشاعر بحمص، بدأت ملامح أزمة مادة الغاز تلوح في الأفق، وكالعادة، كانت هذه الأنباء شماعة تجار الأزمة، الذين بدأوا احتكار المادة ورفع أسعارها بحجة نقصانها، واحتمال انقطاعها من السوق.

سبعة عمال أنقذوا أضابير إدارة عمليات الغاز

يعتبر الوطن والالتصاق به والإحساس والانتماء اليه، شعوراً فطريّاً غريزيّاً يعيشه معظم السوريين مهما طالت الأزمة، وطال أمدها وكبر معها حجم الخسائر البشرية والمادية.

جيوسياسة

مصر: اتفقت شركة الغاز المصرية التابعة لوزارة البترول مع شركة "غازبروم" على استيراد سبع شحنات من الغاز المسال الروسي، على أن تصل الشحنة الأولى في مطلع كانون الأول المقبل. وقال وزير الصناعة والتجارة المصري منير فخري عبد النور الجمعة 12 أيلول، الذي يقوم حالياً بزيارة إلى روسيا على رأس وفد تجاري، قال إن مصر ستكون مستعدة لاستقبال هذه الشحنات وتحويلها وضخها عبر الأنابيب لتغطية احتياجات المستهلكين.