تشاؤم العقل والإرادة
عدة أسباب تدفعنا للكتابة مجدداً عن «مناظرة العصر» (قاسيون 912). أهمّها: إبراز أكثر للجوهر السياسي، وعن تصوره: «في أي عالم نعيش اليوم؟ «لمن اعتبر أنه الطرف «الماركسي» فيها، وأهمية ذلك في الصراع السياسي. وثانياً: بسبب إدانة البعض للهجوم على «جيجك» واعتباره «ماركسياً أصيلاً».