عرض العناصر حسب علامة : الحل السياسي

فصلٌ جديدٌ في مسرحية جيفري وأبو الفول الجولاني...

هنالك شخصيات معينة لا يبدو أن أدوارها مكتوبة بشكل واضح ضمن النص. مع ذلك، فإنّ لها دورها الذي يستمر في التطور ببطء، ولكن في خلفية المسرح، وتظهر على الخشبة ظهوراً عابراً بين الحين والآخر، حتى نتمكن من الحصول على لمحة عن كيفية تطورها...

افتتاحية قاسيون 1012: لا بديل لتكاتف الوطنيين السوريين

يشكل الانهيار ذو السرعة الفلكية الذي يعيشه السوريون منذ مطلع هذا العام، بيئة مثالية لأعداء الشعب السوري التاريخيين الموجودين ضمن النظام، وضمن المعارضة، وأهم منهم العدو الصهيوني، لكي يعملوا على تكسير شتى أنواع القيم والمفاهيم، بل والحقائق التي ترسو عميقاً ضمن جذور الهوية السورية، وهو ما يعملون عليه فعلاً.

الوضع «أكثر تأزماً» في كل سورية!

خلال جلسة مجلس الأمن المنعقدة اليوم الإثنين 29 آذار حول الوضع الإنساني في سورية، كان مستغرباً حقاً، أن نسمع من السيد سيرجي فيرشينين نائب وزير الخارجية الروسي خلال توصيفه للوضع الإنساني في سورية قوله: «من الملفت للنظر أن الوضع الأكثر تأزماً تشهده المناطق غير الخاضعة لسيطرة دمشق في شمال غرب وشمال شرق سورية»...

كلمة حول المعابر

ضجّت وسائل الإعلام الأسبوع الماضي بالحديث عن اتفاق روسي تركي على افتتاح ثلاثة معابر بين الشمال الغربي السوري، وبين المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام. ولم يتضح حتى الآن فيما إذا كان هنالك اتفاق فعلاً أم لا، لأنّ المؤشرات والمعطيات تفيد بأنّ الموضوع لا يزال في إطار النقاش، ولم يتم حسمه لا باتجاه الرفض ولا باتجاه القبول.

وذكّر... بعض مما قالته قاسيون في الحوار قبل عشر سنوات

ضمن الملف الذي بدأته «قاسيون» في الأعداد السابقة لإنعاش الذاكرة بما يخص المواقف التي اتخذها حزب الإرادة الشعبية عام 2011، (وكان اسمه اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في حينه)، أُقدّم هنا مساهمة في استذكار موقف الحزب من مسألة الحوار والحل السياسي، والذي كان موقفاً ثابتاً رغم كل عمليات «التشبيح» من المتشددين في الطرفين التي تعرض لها هذا الموقف، وتنحصر عملية الاستذكار التي أقوم بها هنا في اختيار اقتباسات من مقالات وافتتاحيات كتبت في قاسيون خلال العام 2011، والتي سيكون من الممكن الانتقال إليها كاملة بسهولة في النسخة الإلكترونية من المادة...

أيلول 2011: تطويق العنف... استعداداً لرد التدخل العسكري

تعيد قاسيون فيما يلي، ومع مرور عشر سنوات على انطلاق الحركة الشعبية في سورية، نشر مقالة بعنوان «تطويق العنف... استعداداً لردّ التدخل العسكري»، والتي نشرت في الصفحة الثامنة من العدد 518 من قاسيون بتاريخ 10 أيلول 2011 بقلم الرفيق مهند دليقان...

افتتاحية قاسيون: سياسات «وهن عزيمة الأمة»

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق «السوداء»، أي في السوق، من حوالي 3700 ليرة نهاية الشهر الماضي، إلى حوالي 4700 ليرة يوم 17 من الجاري، وعاد لينخفض إلى حدود 3700 مرة أخرى، والتغيّر مستمر...

بعض مما قلناه عام 2011.. ثلاث افتتاحيات لقاسيون

عشر سنوات هي وقت طويل بالنسبة للذاكرة الفردية، وحتى بالنسبة لذاكرة المجتمع أحياناً، وخاصة حين تكون سنواتٍ مثقلةً بالدماء والعذابات العصية على الوصف... ولهذا مخاطره الكبرى، وبينها محاولات من أسهموا في سفك الدم السوري، للتبرؤ من ذلك، ليس هرباً من الحساب فحسب، بل وأسوأ من ذلك، لتجهيز أنفسهم للاستمرار السياسي لمراحل لاحقة، ولمواصلة نهب السوريين ولقمتهم والإتجار بدمائهم... والمقصود هنا على السواء متشددو النظام ومتشددو المعارضة...
في هذا السياق، وبعد أن أعدنا في العدد الماضي نشر بيان 25 شباط 2011 الذي سبق انطلاق الحركة الشعبية، فمن المفيد مع مرور عشر سنوات على انطلاقها، التذكير ببعض المواقف التي ظهرت في افتتاحيات جريدة قاسيون الناطقة في حينه باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، التي باتت بعد ذلك «حزب الإرادة الشعبية».

هذا ما قلناه في 2011

كلمة د قدري جميل في اجتماع عقدته أمانة حلب للثوابت الوطنية شهر آب ٢٠١١

حكومة الوحدة الوطنية الليبية تؤدي اليمين الدستورية بحضور سفراء عدة دول

أدت حكومة الوحدة الوطنية الليبية الجديدة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، اليمين الدستورية أمام مجلس النواب الليبي وسط حضور سفراء من عدة دول ومسؤولين من البعثة الأممية للدعم في ليبيا.