عرض العناصر حسب علامة : أزمة الخبز

أزمة الخبز إلى تفاقم!

بسبب تفاقم أزمة المشتقات النفطية تم توقّف العديد من القطاعات الإنتاجية والخدمية في البلاد جزئياً أو كلياً، وصولاً لتوقف بعض المخابز الخاصة، التي تنتج الخبز السياحي والصمون والنخالة، وغيرها من أنواع الخبز الأخرى!

رغيف الخبز.. التجريب المستمر وإعادة اختراع العجلة

بعد آلاف السنين من الخبرة العملية المتوارثة في زراعة القمح وصناعة الخبز، قال وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، بحسب ما تناقلته بعض وسائل الإعلام، أن: «تجربة الخبز في تحسن مستمر..»!

الخبز... جريمة جديدة بحق الغالبية المفقرة

وجهت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك كتاباً إلى السورية للمخابز، مؤرخ في 29/1/2022، مضمونه اعتماد سعر 1300 ليرة لربطة الخبز للمستهلك، للشرائح المستثناة من الدعم، وبالكمية المخصصة لهؤلاء وفق البطاقة الإلكترونية، وذلك اعتباراً من 1/2/2022.

الخبز.. سياسات تعجيزية وسوق سوداء

تستمر المنغصات الحكومية التطفيشية بجزئها الجديد مع بداية العام الحالي، مكملة سلسلة إنجازاتها التي طالت احتياجات المواطن وقوت يومه المبدد رغماً عنه خلال العام الفائت.

رغيف الخبز الدمشقي أيضاً... رهن التجارب الفاشلة

بات رغيف خبز المواطن رهن التجارب الحكومية المتخبطة هنا وهناك، فبعد الفشل الذريع لقرار توطين الخبز الأخير عبر «البطاقة الذكية» في محافظات «اللاذقية- طرطوس- حماه»، تستعد الجهات المعنية لتطبيق الآلية ذاتها في محافظة دمشق!

على موسم النمل!

متى سيودع الشعب السوري آلام التجويع والتفقير والبرد والتشرد والظلام والمرض والموت؟ ربما عندما يغير القائمون على أمر البلاد سياسة «موسم النمل»، أو تنال الحياة نفسها من سياسة «موسم النمل».

رغيف الخبز.. النهب باسم الدعم والتوجه للخصخصة

من الواضح أن القائمين على أمر رغيف الخبز «المدعوم» من الرسميين كانوا قد صنعوا منه معضلة خلال السنوات الماضية وحتى الآن، وتم تسويقها وكأنها مشكلة كبيرة عصية عن الحل، وباسم مصلحة المواطن وتحت عناوين الدعم وإيصاله لمستحقيه تم تعقيد هذه المشكلة، وجعلوا منها أزمة تكاثرت حولها الاقتراحات ومشاريع الحلول دون جدوى.