برقية مباركة لصهرنا عمدة نيويورك: زهران ممداني! stars
صهرنا العزيز
عمدة نيويورك المحترم، زهران ممداني
صهرنا العزيز
عمدة نيويورك المحترم، زهران ممداني
تستهل هذه الرؤية النقدية باستعارة قوية: إنها سفينة الدولة الأمريكية، يقودها قبطان مجنون، تتجه بلا هوادة نحو حطام مؤكد. في مثل هذا السيناريو، تتبدد كل المفاهيم التقليدية للحرية التي تركز على تنظيم العلاقات بين الرّكاب لتقليل الإكراه المتبادل، ليبرز المعنى الجوهري الوحيد للحرية في هذا السياق المصيري: القدرة الجماعية على انتزاع زمام القيادة، والسيطرة على السفينة، وتحويل مسارها بعيداً عن الكارثة نحو برّ الأمان. بهذه الاستعارة التصويرية، يضع الكاتب أسس طرحه: إن المجتمع الأمريكي، وغيره من المجتمعات الرأسمالية المتقدمة، يعيش لحظة مصيرية مماثلة، حيث لم يعد الخيار حول تحسين شروط الحياة داخل النظام القائم، بل حول تغيير النظام نفسه لتجنب المصير المحتوم.
حذرت رابطة مراقبي الحركة الجوية في الولايات المتحدة من أن إغلاق الحكومة سيجعل نظام الطيران أقل أماناً، لأن مراقبي الحركة الجوية لم يحصلوا على رواتبهم لأول مرة منذ بدء الإغلاق.
قال الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم في خطاب له اليوم الجمعة 31 أكتوبر 2025 إنّ «على إسرائيل أن تنفذ الاتفاق بعدما نفذه لبنان وأي اتفاق جديد هو تبرئة لها وفتح الباب أمام اعتداءات جديدة والمقاومة هي قوة للبنان يجب الحفاظ عليها».
صرح مسؤول أمريكي لقناة الجزيرة القطرية اليوم الأربعاء 29 تشرين الأول 2025 بأن الجيش الأمريكي سيسحب 3000 جندي من قواته المتمركزة في رومانيا.
في خرق سافر لاتفاق وقف إطلاق النار؛ شن الاحتلال «الإسرائيلي»، مساء اليوم الثلاثاء، 28 أكتوبر 2025 هجمات عنيفة على عدة مواقع في قطاع غزة، بعد تهديدات عديدة أطلقها خلال اليوم بهذا الخصوص.
تجاوز الدين القومي الأمريكي 38 تريليون دولار لأول مرة، بعد شهرين فقط من وصوله إلى 37 تريليون دولار.
أعلنت طهران في الـ 18 من الشهر الجاري مع انتهاء صلاحية اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة 2015 (الاتفاق النووي الإيراني) أنها لم تعد «ملزمة» بقيود الاتفاق فيما يتعلق بحدود درجة تخصيب اليورانيوم، أو تشغيل أجهزة الطرد المركزي، أو التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية... رغم ذلك، أكدت أنها «ملتزمة بالدبلوماسية».
تشهد أمريكا اللاتينية في الأسابيع الأخيرة تصعيداً عسكريًاً وسياسياً غير مسبوق، يتركّز ظاهرياً على ذريعة مكافحة تهريب المخدرات، لكنه في جوهره يعكس محاولة أمريكية محمومة لإعادة فرض هيمنتها في منطقة باتت تُشكّل ساحة تنافس جيوسياسي متنامية. ورغم أن فنزويلا تتصدّر المشهد بوضوح، فإن قراءة التحركات الأمريكية بعمق، تُظهر أن كاراكاس ليست الغاية بحدّ ذاتها، بل الوسيلة الأقوى لاختبار حدود الممانعة، وإرسال إشارات إلى شركاء آخرين في المنطقة، أبرزهم الصين.
لا يزال الاتفاق الأخير في غزّة يواجه عقبات يومية، وخصوصاً مع الخلافات التي تظهر على السطح مع كل خطوة جديدة، ويجري كل ذلك مع تكرار الخروقات "الإسرائيلية" لكن وعلى الرغم من أن الاتفاق لا يزال هشاً تظهر أمامنا جملة من المعطيات المهمة.