عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

الكايد وسعدات وعبد الله.. معركة الأمعاء الخاوية

تستمر حملة التضامن مع الأسير الفلسطيني، بلال الكايد، ورفاقه في سجون الكيان الصهيوني، وسط اتساع هذه الحملة لتتخذ طابعاً دولياً، في حين أصدر الاحتلال مؤخراً في 16/آب، 43 أمراً بتمديد السجن الإداري بحق أسرى تتراوح مددهم بين شهر وستة أشهر قابلة للتمديد مرات عدة..

 

 

«صفحة جديدة... بالإكراه»

في برامج الحاسوب المختلفة هناك أوامر مثل «فتح صفحة» أو «إدراج شريحة» أو «ورقة»، وكذلك عمليات «قص» و«نسخ» و«حذف» و... «إقحام»، الخ من التعليمات «البديهية». غير أنه ومع السياسة الخارجية الأمريكية الجديدة هناك تعليمة حاسوبية «ذكية» جديدة: فتح أو إدراج، ولكن «بالإكراه»..!

صفر بالسلوك: عراقي بثلاثة أوطان

العراقي ليس غريباً هنا، فهو كالفلسطيني عندنا، يعني من أهل البيت، ولقد مر معظم المنفيين بسورية طيلة فترة الثمانينات، كما أن الكثير منهم لم يغادر إلا لكي يعود، ومنهم من لم يغادر،

الشباب الفلسطيني في سورية... بين اليأس والأمل

الشباب.. هي المرحلة العمرية التي تحتل الموقع الأهم في أي قراءة ديمغرافية لمجتمع ما، لما لهذه الفئة وما تمثله من عظيم الأثر في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية وحتى السلوكية، فحين تكون هذه الفئة واعية وفعالة وتعرف ماذا تريد، نجد أنفسنا أمام مجتمع قوي معافى.. وحين ينحسر دورها، وتتهمش تكون الطامة الكبرى..

الطرد والتهجير مابين دعاة التفاوض و... التهدئة!

جاء التقرير الذي نشره مؤخراً «مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية» العامل في الضفة الفلسطينية المحتلة، والتابع لهيئة الأمم المتحدة، ليعيد قرع جرس الإنذار، حول عمليات تهجير وطرد الفلسطينيين من بيوتهم وأراضيهم وأحيائهم. ففي صفحات التقرير الجديد، إعادة تأكيد على ماكانت تصدره المنظمات والمؤسسات المحلية والإقليمية والدولية حول سياسة «التهجير الصامت» التي تعمل على تنفيذها حكومة العدو داخل الضفة المحتلة، والتي وفر لها «اتفاق أوسلو» سيئ الذكر، السيطرة الكاملة على 3,3 مليون دونم، أي مايعادل 60 % من مساحة الضفة، وتشمل المستعمرات، والمساحات المجاورة لها، وتبرير كل جرائمها في الأراضي المحتلة ضمن مايسمى منطقة «سي» تحت دعاوي كاذبة، وحجج واهية، تستند على عدم قانونية البناء! إذ أن أجهزة حكومة العدو تحرم الفلسطينيين داخل هذه المنطقة من تراخيص البناء، وتسارع لهدم مايبنونه. لقد أشار التقرير إلى تصاعد واضح في عمليات الهدم في الأشهر الأخيرة. فقد تحولت (124) منشأة سكنية ومهنية خلال الربع الأول من العام الحالي إلى أنقاض، بينما تم هدم (107) منشأة فقط خلال عام 2007، مما يعني أن خطة اقتلاع الفلسطينيين من وطنهم تسير بشكل منهجي ومدروس، حسب «الرؤيا» الصهيونية التي صاغها على مدى عقود عدة «جابوتنسكي، بن غوريون، بيغن، شارون» والتي يمكن تلخيصها بسياسة «التطهير العرقي».

بلاغ

بحثت رئاسة مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في اجتماعها الدوري الأخير الوضع  الدولي والإقليمي والداخلي.

الأسير المحرر / شكيب أبو جبل/ خاص قاسيون

عندما أصدرت الأمم المتحدة أمراً بوقف إطلاق النار بين الجيش العربي والعصابات الصهيونية عام 1948 صاح مندوب سورية في الأمم المتحدة فارس الخوري قائلاً: «ضاعت فلسطين»..

فلماذا ضاعت؟ وماذا علينا أن نفعل لكي نستعيدها، ولكي لا يضيع المزيد؟

صفر بالسلوك فلسطين

مرت الأيام، ومرت السنون، وأنجبنا البنات والبنون، وبقيت القضية قضية، لم تمت، مات مفوهوها كلهم، ومات تجارها كلهم، ومات جلادوها أيضاً، لكن القضية لم تمت، وكيف تموت وهي قضية حق، وكما تعلمنا فإن الحق لا يموت، وكما تعلمنا فإن الحق الذي وراءه مطالب لا يموت، لكن من يطالب الآن، ومن يقول، ومن يحمل حق الفقراء في زمن اليورو والدولار والريال والدينار، ودينار دينارين ما يخالف إذا ما سمو الأمير ساوم على غلام من الغلمان، أو هيفاء من الهيفاوات، لكن عندما يتعلق الأمر بفلسطين، فالفلس يصبح في عين الأمير مليون، والقرش يصبح مليار، ومليار مليارين ما يخالف إذا ما كانت القصة قعدة رواق مع قدك الميّاس يا عمري، بل وأنك في زمن البترول المنهوب، ستلمح كيف توزع الآبار على المنتفعين والمنتفعات، وكيف بصاروخ متهالك يطق كفتيشة على حدود العدو الغاشم تشتري قلوب الدراويش من العرب الذين غصت اللقمة في حلوقهم منذ ستين عاماً.

تزامناً مع تهديدات أولمرت.. حشود إسرائيلية كبرى على تخوم غزة

هدد ايهود أولمرت في كلمة استهل فيها افتتاح اجتماع حكومته الأحد الماضي أن الكيان الإسرائيلي يقترب من نقطة الحسم في مسألة الوضع في محيط قطاع غزة ، مشدداً على أنه لا يمكن السماح باستمرار هذا الوضع ويتوجب العمل لتمكين سكان جنوب «إسرائيل» من «العيش بأمان».