عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

أثناء انعقاد محاكمته اللاشرعية.. سعدات يشدد على حق العودة وإقامة الدولة

بمناسبة الذكرى الستين لذكرى النكبة حيا الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق أحمد سعدات صمود الجماهير الفلسطينية، مشدداً على حق العودة لجميع اللاجئين الفلسطينيين، داعياً إلى منح هذا الحق موقعه المركزي في نضال الشعب الفلسطيني باعتباره الجسر بين الحقوق الوطنية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، مطالباً بمواصلة النضال حتى إقامة الدولة الفلسطينية الديمقراطية وعاصمتها القدس.

حتى زيتون الضفة يقضي تحت الاحتلال

خلال الأشهر الستة الأولى من السنة الجارية تم قطع أو إضرام النار بـ 1846 شجرة زيتون في الضفة الغربية. وتنسب الإدارة المدنية للاحتلال في تقرير لها المسؤولية عن إتلاف 643 شجرة زيتون فقط للمستوطنين، والباقي تنسبه لمجهولين.

«كشف الظهور»... نماذج إقليمية

يبدو أن حكومة رئيس وزرائنا الحالية، وفريقها الاقتصادي ذا الطابع «الدردري»، «غارت» من عدد من الحكومات العربية في المنطقة، وباتت هي الأخرى تريد، على المستوى السوري الداخلي، كشف ظهر منطق المقاومة الكامن والسائد لدى السواد الأعظم من المواطنين السوريين، والمعبر عنه رسمياً لدى مؤسسة رئاسة الجمهورية.

تراث من ذاكرة النَّكبات....

مرة أخرى تعود ذكرى النكبة لنكتشف أن علينا مجددا أن نقول ونكتب عنها المزيد والمزيد من نفس السطور والكلمات نفسها التي لم تحمل منذ أن حدثت النكبة شيئاً جديداً، دائماً هنالك نغمة التفجع والبكاء على الأرض السليبة والوطن الضائع (اللذين يكتسبان دائما في الوجدان الجمعي السمات الأسطورية والخيالية للفردوس المفقود)، المترافقة مع نزعة قوية لجلد الذات التي تركت الوطن يضيع ويتلاشى، فضلا ًعن التشكي من بغي وعدوان الآخر الذي أوصلنا إلى هذه الحال.

علم أكبر لوطن أغلى

تحت شعار «علم أكبر لوطن أغلى» قام مجموعة من الشباب الفلسطينيين والسوريين بالتعاون مع رابطة العودة الفلسطينية، واللجنة الشعبية لدعم الانتفاضة ومواجهة المشروع الصهيوني, بإنجاز أكبر علم فلسطيني، وأكبر علم في العالم، بمقاييس 232م طول 116م عرض، وبمساحة قدرها 27ألف م2، لما لهذا الرقم من دلالة رمزية، كون مساحة فلسطين كاملة هي 27ألف كم2 وتسعة أمتار، بهدف لفت الانتباه إلى قضية الشعب الفلسطيني بمناسبة الذكرى الستين للنكبة.

فلسطين عربيَّة

تضمن عدد أيار من مجلة«العربي» الكويتية ملفاً خاصاً عن الذكرى الستين لنكبة فلسطين، وجاء تحت عنوان: «فلسطين عربية». وقد كتب فيه عدد من الكتاب والباحثين، حيث كتب سلمان أبو ستة تحت عنوان: «أطول حرب ضدّ شعب» مستعرضاً تاريخ المأساة التي حلت على شعب فلسطين..

شعبٌ بدأ من الصِّفر

رغم أن اسم فلسطين مغرق في القدم، وهو الاسم الذي منحته شعوب البحر (الفلستيين) لأرض كنعان، واستعمله الرومان لاحقاً، كما كان معروفاً في الحقبة العربية، إلا أن تبلور هوية فلسطينية مستقلة عن الهوية العربية والشامية (من بلاد الشام) ، تأخر كثيراً فهناك من يرجعه إلى القرن التاسع عشر عبر مؤثرات كالحكم المصري وارتباط فلسطين بالاقتصاد العالمي، إضافة إلى كثافة الحضور الأجنبي عبر الإرساليات المسيحية أو الدراسات التوراتية وصولاً إلى بواكير الاستيطان الصهيوني.