قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

خصخصة النفط العراقي!!

أقرّ الكونغرس الأمريكي يوم 24 أيار 2007 استمرار الحرب في العراق. سمّاه الأعضاء «دعم القوات» وهو في الحقيقة سرقة نفط العراق- ثاني أكبر احتياطي نفطي مؤكد وجوده في العالم. أما الهدف الذي كانت تعمل من أجله إدارة بوش بشكل مُكثّف منذ الغزو/ الاحتلال فهو خصخصة نفط العراق. والآن لديهم برلمان عراقي يمكنهم التعاطي معه على أساس الابتزاز مع التهديد: عدم الموافقة على خصخصة نفط العراق، يعني حرمانهم من المساعدات التمويلية لـ «إعادة الإعمار».

طهران تلوح بالنفط مقابل التصعيد الأمريكي

مقابل تكرار الرئيس الأميركي جورج بوش التصريح بأن كل الخيارات مطروحة في التصدي لما سماه «تحدي إيران النووي»، وأن «ثمة ثمن ينبغي (على إيران) دفعه» لوحت إيران باللجوء إلى سلاح النفط في مواجهتها القائمة مع الولايات المتحدة وحلفائها طالما أن واشنطن لم تستبعد من جهتها الخيار العسكري ضدها.

هنية: «نحن الحكومة الشرعية»

استقبل إسماعيل هنية مراسل صحيفة «لوفيغارو» باتريك سان بول في بيته في مخيم اللاجئين في شطي، الذي استهدفه القصف وكان اللقاء التالي.

الشيوعي الفرنسي يحافظ على «مواقعه المتراجعة»

بعد الفشل الذريع في الانتخابات الرئاسية، حافظ الحزب الشيوعي الفرنسي في الانتخابات التشريعية على معظم حصونه والأرجح على مجموعته البرلمانية، وهي «نتيجة جيدة جداً»، وفق ما لخصته أمينته العامة ماري جورج بوفيه.

تأملات الرفيق فيدل كاسترو محتاج للودّ

الحقيقة أن المكان الوحيد الذي مُنح فيه الودّ لبوش هو ألبانيا، لدرجة أنه بدا له بارداً الاستقبال الذي وجده في بلغاريا، حيث كان عدة آلاف من الأشخاص بانتظاره رافعين رايات الولايات المتحدة.

«اليسار» مولود برليني جديد: «نحن الحزب الوحيد الذي يعيد النظر في النظام الرأسمالي»

عقد شيوعيون جدد من ألمانيا الديمقراطية السابقة وخائبو أمل من التيار الاجتماعي الديمقراطي الألماني الغربي في برلين يوم السبت الماضي (16 حزيران 2007) أول مؤتمر مشترك لهم، وأسسوا «اليسار»، وهو بحكم الواقع رابع قوة سياسية ألمانية، ويدعو إلى «الاشتراكية الديمقراطية»،

النمو الكاذب.. والضحك على اللحى!

تتدحرج عجلة الاقتصاد السوري إلى الخلف بسرعة كبيرة على أرض الواقع المعيشي، فبين مطلع كل شهر ومنتصفه، وصولاً إلى نهايته، نجد الأزمة تتفاقم بسرعة كبيرة، وأسعار المواد الاستهلاكية تزداد جنوناً، والراتب، الذي قيل فيما مضى، إنه لا يكفي لعشرة أيام من الشهر، أصبح اليوم لا يكفي لخمسة.

أبحاث علمية لخدمة الوطن صناعة السيليكون السوري لا تقل أهمية عن صناعة النفط!!

لو التفتت حكومتنا الموقرة للاستفادة من الأبحاث المتعلقة بصناعة أنصاف النواقل، التي تعتبر أساس الصناعات الالكترونية، والتي باعت منها أمريكا وأوربا، ما قيمته 250 مليار دولار في عام 2006، أي ما يعادل ثلث الدخل الحقيقي للوطن العربي، بما فيه النفط، لوفرت لبلدنا مداخيل خيالية، ربما كانت ستثنيها عن السعي المتواصل لرفع الدعم ومحاولات الخصخصة المستمرة بحجة إفلاس الخزينة، خاصة وأن السيليكون، الذي يتوفر كثروة خام وبكميات كبيرة عندنا، خاصة في الرمال، هو من أفضل الأنواع.