قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
«هناك في منطقتنا من ينشرون الكراهية ويحاولون تعميق الهوة وإقامة الحواجز.. أولئك الذين يسعون إلى سجن الآخرين والتشجيع على القتل، وللوقوف في وجه أولئك الذين يثيرون مثل هذا العنف والفوضى، يجب أن نرفع شعار الأخوة والسلام، وسيؤدي هذا إلى إنهاء العديد من الصراعات وتوفير السلام الشامل لجميع الشعوب والحرية الحقيقية، وسيفضي إلى إقامة علاقات اقتصادية وثقافية وظهور رؤية جديدة للمنطقة بأكملها».
قالت مصادر إسرائيلية رسمية الاثنين (الماضي) إن وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني اجتمعت في تل أبيب إلى المسؤول الأمريكي عن العقوبات المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي، كما اجتمع المسؤول الأمريكي إلى كبار المسؤولين في جهاز الموساد (الاستخبارات الخارجية)، والمسؤول هو ستيوارت ليفي، نائب وزير المال الأمريكي، والمسؤول عن محاربة الإرهاب العالمي وتجفيف موارده، بالإضافة إلى مسؤوليته عن الدول التي تنتج الأسلحة غير التقليدية ومحاربتها بكل الوسائل.
عقب انتهاء المؤتمر السنوي لـ«الحزن الوطني»، حزب المماليك الجدد الحاكم المشهور باسم «الحزب الوطني الديمقراطي»، أعلن جمال مبارك أمين لجنة السياسات بهذا الحزن عن مشروع يعتبر المرحلة الكبرى الأخيرة في تدمير الوطن.
وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من مدير الشركة العامة لصناعة الإطارات:
إشارة إلى ما نشر بجريدتكم العدد رقم /379/ تاريخ 8/11/2008 بعنوان «الشركة العامة لصناعة الإطارات تواجه الانهيار».
شهدت أنابيب النفط الممتدة بين حمص ومحطة عدرا الكثير من الاعتداءات خلال السنوات الماضية، بأشكال مختلفة وبأوقات متباعدة، ومع ذلك، ورغم كل النداءات والمطالبات لم يتخذ أي إجراء عملي لوقف تلك الانتهاكات، فأصبح من شبه المؤكد أن كل ما يطرح من شعارات ونظريات في إطار عملية التطوير ومحاربة الفساد هو مجرد كلام لا أثر له في الواقع الملموس الذي نعيشه.
صدرت دار الطليعة الجديدة بدمشق مؤخراً، كتاباً هاماً للباحث المعروف شاهر أحمد نصر عضو اتحاد الكتاب العرب، يحمل عنوان «بحوث في الاقتصاد السياسي»..
التقت قاسيون الاقتصادي د. نبيل مرزوق، وحاورته في الأزمة العظمى للرأسمالية وانعكاساتها العالمية والمحلية..
ولد الرفيق الراحل مصطفى دوكو في قرية هلالية 1948، وعاش في أسرة كادحة ارتبطت بالحزب الشيوعي السوري منذ أواسط الخمسينات.
مثلها مثل كثير من بلدات ومدن ريف دمشق، كانت جرمانا جزءاً من الغوطة التي اشتهرت بكثرة خضرتها وخيراتها، حيث كانت مصدراً رئيسياً للجوز البلدي واللوز والمشمش وكثير من الفاكهة الهامة، ولكنها فقدت هذه الميزة الجميلة منذ زمن بسبب سرطان الزحف العمراني الجائر للسكن العشوائي الذي لم تحاول الحكومات المتتالية إيجاد حل جاد وجذري له. وكانت تسمية السكن المخالف الذي ألقته الحكومة على مناطق السكن العشوائي، حجة كبيرة للتقصير في تقديم الخدمات لساكني هذه المناطق، من صرف صحي وماء وكهرباء وهاتف. بحجة وجودها خارج الحدود الإدارية للبلدة أو خارج المخطط التنظيمي.
شهد موسم الحبوب في عام 2006 فساداً من طراز خاص، تمثل بتواطؤ بين بعض الموظفين وتجار الحبوب بتوريد أطنان من التراب وبيعها إلى المؤسسة على أساس أنها أقماح. وإثر انكشاف أمر الصفقة، أحيل بعض العاملين في المؤسسة مع التاجر الموّرد إلى المحكمة، وهذا أمر طبيعي نتمنى أن يطال جميع الفاسدين من جميع المستويات وفي كل المواقع، ولكن ما هو غير طبيعي أن تشمل العقوبة بعض عمال العتالة في أحد المراكز المعنية بشراء (القمح – التراب) وتغريمهم بمبالغ مالية وصلت إلى أربعة ملايين ليرة سورية، والسجن لمدد تصل إلى سنتين ونصف، ولبعضهم أكثر من ذلك..