المركز الثقافي العربي بالقامشلي يعلن نتائج مسابقته الأدبية
في حفل تكريمي أعلن الأستاذ عبد الله الملالي رئيس المركز الثقافي العربي بالقامشلي عن أسماء الفائزين الثلاثة في مجالي الشعر والقصة لمسابقة الأدباء الشباب على مستوى محافظة الحسكة.
في حفل تكريمي أعلن الأستاذ عبد الله الملالي رئيس المركز الثقافي العربي بالقامشلي عن أسماء الفائزين الثلاثة في مجالي الشعر والقصة لمسابقة الأدباء الشباب على مستوى محافظة الحسكة.
نادرا ما تُفرج أساريري لقراءة الشعر المترجم، والأكثر ندرة أن تقع يداي على روح الشعر في تلك الترجمات، مرد ذلك بتصوري إلى الشعر نفسه، ذلك العصيّ على أن يستقر معناه وفضاؤه في بؤرة الفهم، ولرعونة بعض المترجمين واستعجالهم كذلك.. بين يدي ديوان مطبوع بعنوان «النهاية والبداية» صدر عن دار المدى في العام (2002) للشاعرة البولونية فيسوافا شمبورسكا بتوقيع هاتف الجنابي، وترجمات أخرى للمترجم فهد العبود لمعظم القصائد الواردة في الديوان المذكور
رحل الفنان الراقص لاوند هاجو عن الحياة وعن مسرحها تاركاً فراغاً مسرحياً وإبداعياً كبيراً.
يتحدث مسؤولون كبار في إدارة بوش منذ عدة سنوات، ومن ضمنهم الرئيس ونائبه، تلميحاً لا تأكيداً، عن «11 أيلول آخر»..
تزخر الخطب الرئاسية والوثائق الرسمية بالاستشهادات. أمريكا مهددة:
فجر عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية مفاجأة من العيار الثقيل عندما أعلن وبكلمات واضحة في العاصمة السورية دمشق، أن هناك وساطة تركية لمحاولة خلق آلية شرق أوسطية للتعامل، تضم بمقتضاها إسرائيل وإيران وتركيا وجامعة الدول العربية، وهو مايعني ضم إسرائيل إلى جامعة الدول العربية. وجاء الطرح الجديد بعد سنوات من اقتراح قدمه الزعيم الليبي معمر القذافي، عبارة عن فكرة قيام دولة مشتركة بين إسرائيل وفلسطين وأطلق عليها اسماً من عنده وهو «إسراطين»، وبعد ذلك تضم هذه الدولة إلى جامعة الدول العربية.
نقلت وكالة نوفوستي الروسية للأنباء عن مؤسسة «لومو» في مدينة بطرسبورغ الروسية إعلانها أنها حصلت على عقد للمشاركة في صفقة أسلحة لأحد البلدان الأجنبية بقيمة 72 مليون يورو.
استباقاً لزيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف لفنزويلا نهاية نوفمبر، قطعت موسكو وكاراكاس شوطاً جديداً نحو ما تصفاه بالتحالف السياسي والعسكري والاقتصادي الجديد بين البلدين، ببدء عمليات التنقيب عن الغاز في خليج فنزويلا ببحر الكاريبي، وإبرام صفقات اقتصادية تشمل التعاون النووي، والتحضير لمناورات عسكرية جوية وبحرية مشتركة في المياه الفنزويلية.
عند توالي الأنباء وبشكل شبه يومي عن أعمال القرصنة الناجحة التي باتت تأخذ حيزاً كبيراً من اهتمام الخبراء العسكريين والاستراتيجيين حول العالم، فإن السؤال الأول الذي يفرض نفسه هو: مَن وراء هذه القرصنة؟ إذ من غير المعقول أن تتمكن ثلة من عصابات بحرية يفترض أنها تعتمد الخناجر والسيوف، وفي أحسن الأحوال الأسلحة النارية الخفيفة والمتوسطة، من القيام بهذه الأعمال النوعية دون غطاء لوجستي كاف وفعال تؤمنه لها جهة ما ستكون على الأرجح منطقياً ذات نفوذ عسكري واسع في المنطقة،
حصيلة اجتماع مجموعة العشرين في واشنطن يوم 15 تشرين الثاني 2008 مضحكة وغير لائقة. والإعلان الذي تبنته الحكومات نموذجٌ من نوع «إعادة تأكيد مبادئ الليبرالية الجديدة». لم تغب أية عقيدة سبقت تمويل الاقتصاد العالمي الذي أدى إلى الأزمة عن هذا الإعلان الختامي.