قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
نوقشت في مؤتمر نقابة عمال الكهرباء العديد من القضايا التي تهم المنشآت (الكهربائية) والعاملين فيها، وعبر العمال عن هواجسهم تجاه هذا القطاع الحيوي الذي يعتبر من أهم القطاعات الخدمية في البلاد، وتقوم على عاتقه البنية الاقتصادية للبلاد الزراعية والصناعية حيث يعتبر مؤشر تطوره ونموه من أهم المؤشرات لمستوى التطور الاقتصادي والاجتماعي في البلاد.
أكثر من مرة سمعت السيد رئيس مجلس الوزراء أمام المؤتمرات النقابية يقول: «ارصدوا الفساد في الشركات والمؤسسات وهاتوا الوثائق ونحن على استعداد لمحاسبة هؤلاء» ونضحك جميعنا في سرنا، نعم نضحك لأن مواقع الفساد ليست خافية على أي مواطن سوري، بتنا نتعايش معها وتتعايش معنا وأضحت جزءاً أساسياً من حياتنا.
سوف تدخل لبرلة قطاع الكهرباء مرحلةً جديدةً في فرنسا في الأول من تموز 2007 مع فتح السوق أمام المنافسة أمام القطاع الخاص دون استثناء. والحال أنّ المنافسة في القطاعات التي تم رفع القيود عنها قد أدت إلى زيادةٍ كبيرة في سعر الكيلوواط الساعي. أما التسعيرات التي ماتزال خاضعةً للقيود، فما تزال أقل بكثير من السوق «الحر».
ورد في التقرير المقدم إلى المؤتمر السنوي لنقابة عمال الكهرباء في 20/2/2007 أنه أصبح هناك عجز واضح في توليد الطاقة الكهربائية بسبب الطلب المتزايد على الكهرباء حيث وصلت نسبة النمو السنوي إلى 10% كما يوضح التقرير.
لم تبصر دار الأوبرا.. أو «دار الأسد للثقافة والفنون».. النور، إلا بعد أن أصيبت ثقافتنا الوطنية بما يشبه العمى.. أحداث جسام طالت بتأثيراتها كل شيء بما في ذلك المشروع الثقافي التحرري فدفعته بعيداً عن غاياته.. ومشروع (الأوبرا) يتخبط في الظلام..
بانهيار الاتحاد السوفياتي، اختل ميزان القوى الدولي لصالح قطب الإمبريالية والقوى المعادية للشعوب، وأدى هذا الاختلال إلى نشوء وهم «القطب الأوحد»، فهو لم يكن ولن يكون أوحد، فكل الذي جرى أن القطب الآخر أي قطب الشعوب الذي كان الاتحاد السوفياتي يمثل قوته الطليعية والضاربة، تراجع بشكل جدي ولكنه لم يختف، وهذا التراجع خلق لدى أعدائه وبعض أصدقائه السابقين وهم قيام قطب واحد مما استدعى جملة من ردود الفعل يمكن تلخيصها بالتالي:
عودنا أرباب الحل والربط في وزارة النقل بمعظم مديرياتها وفروعها أن يحولوا كل ما من شأنه خدمة الناس والحفاظ على سلامتهم وتسيير أمورهم إلى نافذة واسعة لتنفيع فئة معينة من الانتهازيين والسماسرة والمتنفذين على حساب المصلحة العامة وخزينة الدولة ولقمة المواطنين وراحتهم..
بنبرة صارمة صرح الجنرال نيكولاي سولوفتسوف رئيس أركان القوات الإستراتيجية الروسية خلال مؤتمر صحافي في موسكو انه «في حال اتخذت الحكومتان البولندية والتشيكية قرار قبول نشر الدرع الأميركي المضاد للصواريخ، فان القوات الإستراتيجية الروسية ستوجه صواريخ إلى هذه المنشآت».
عقلية الفساد والكسب الحرام لاحدود لإبداع أصحابها وخصوصاً في ظل غياب أية محاسبة أو رقابة حقيقية وفي ظل ابتعاد أو إبعاد الناس عن مساءلة المفسدين.
يتسلح أبطال الكسب الحرام بقوة القانون وخشونة العلاقة بين العامة من جهة والسلطات المحلية من جهة أخرى، فيلجؤون إلى ابتكار طرق لابتزاز الناس، حيث يصبح القانون الوحيد «ادفع بالتي هي أحسن وإلا..»؟!
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية في فرنسا أظهر التقرير السنوي الثاني عشر لمؤسسة الأب بيير أن هناك قرابة 8.5 مليون شخص يعانون من مصاعب في السكن بدرجات مختلفة في فرنسا.
وتميز هذه المؤسسة فئتين من الأشخاص: 3.2 مليوناً "سكنهم سيء" (دون مسكن ثابت، ساكنون في مساكن مؤقتة أو مراكز إيواء اجتماعي) وأكثر من 5.2 مليون شخص يعيشون حالةً من الاكتظاظ السكاني أو سيطردون قريباً لعدم دفع إيجاراتهم.