ديمة كتيلة
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
في أول زيارة يجريها ملك سعودي إلى روسيا، وصل الملك سلمان بن عبد العزيز الأربعاء الماضي إلى موسكو، الذي أعرب عن أمله أن تحقق زيارته تعزيز العلاقات الثنائية، وخدمة الأمن والسلم الدوليين. وتضمنت الزيارة قمة عُقدت بين الملك سلمان والرئيس بوتين، نُوقشت خلالها العديد من الملفات الاقتصادية والسياسية، سواء على صعيد تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، لا سيما قطاع الطاقة، أو على مستوى الملفات الإقليمية والدولية، وتوّجت بتوقيع حزمة واسعة من اتفاقيات التعاون بين البلدين، والتي من شأنها تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية الثنائية.
تمكنت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، من الفوز بولاية رابعة في الانتخابات التشريعية، التي جرت في 24 أيلول الحالي، وذلك بحصول تحالفها «الاتحاد المسيحي» على نسبة 33بالمئة من الأصوات.
وافق برلمان كردستان العراق بأغلبية أعضائه، على إجراء الاستفتاء للانفصال عن العراق المزمع في 25 أيلول القادم، الأمر الذي ترفضه حكومة بغداد، ولا تؤيده أغلبية المواقف الدولية المعلنة.
تقول مؤسسات مالية ومراكز أبحاث غربية اليوم، بما فيها البنك وصندوق النقد الدوليين: أن العولمة متمثلة بتحرير التجارة العالمية ورفع القيود المالية، أدت إلى تفاوت في الدخل وعدم مساواة ضمن مجتمعات الدول «المتقدمة» كما «النامية» أيضاً.
تشهد تدفقات رؤوس الأموال العابرة للحدود انخفاضاً هو الأكبر منذ أزمة 2008 الاقتصادية، المقال الذي نشرته مجلة Financial Time بعنوان Globalisation in retreat: capital flows decline since crisis، يتضمن بيانات ومعلومات تشير إلى التغير في التدفقات المالية العالمية كماً ونوعاً.
مجموعة من العقوبات الجديدة على روسيا أقرتها الولايات المتحدة مؤخراً، تضاف إلى العقوبات المفروضة منذ عام 2014 على خلاف الأزمة الأوكرانية.
يتساءل الكثيرون عن الدور التركي اليوم في الأزمة السورية، وللإجابة على مثل تلك التساؤلات، علينا أولاً: أن نفهم مجمل التناقضات الداخلية التي تعيشها تركيا، وثانياً: علينا أن نحدد الموقع التركي ضمن خارطة التوازنات الدولية المتغيرة اليوم، لنستطيع أن نحدد ماهي مصالحها وأية سياسات وتوجهات تخدم تلك المصالح، وبالتالي نستطيع أن نمتلك المحددات الجوهرية لتكوين صورة أكثر موضوعية عن خلفيات الموقف التركي..
في عام 2017 تفوقت الهند على الصين كأسرع اقتصاد نمواً في العالم، وتوقع صندوق النقد الدولي أن يزيد الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 7.6% خلال عام 2017. كذلك ووفقاً للصندوق، فإن الهند تملك سابع أكبر اقتصاد في العالم بنمو 2.29 تريليون دولار.
تشير مجريات الأحداث إلى انفراج مفترض في ملف أزمة الطاقة، مع توسع رقعة المناطق المسيطر عليها، وبالتالي ازدياد عدد آبار النفط والغاز تحت السيطرة، كذلك دخول آبار جديدة على خط الإنتاج، ولكن التصريحات الرسمية تشير إلى أن الكميات المنتجة من النفط والغاز لا تزال أقل من مستوياتها في العام السابق..
الأزمة السياسية في الخليج اليوم لها تبعاتها الاقتصادية، التي وإن كانت قطر ستدفع ثمنها بالدرجة الأولى، إلا أنها لن تقتصر عليها أو على المنطقة بل ستمتد إلى الأسواق الاقتصادية والمالية العالمية..