من الذاكرة : والإصبع مازالت على الزناد!
زارني ليلة أمس رفيقي وصديقي القديم أبو نبيل ليفضي إلي بمكنون نفسه، ومن ذلك قوله: ألا ما أسوأ وأوضع أولئك الذين جبلوا من عفن الغدر والخيانة الآسن، الذين بحت أصواتهم وهم يستعْدون معسكر الأعداء أن يضرب سورية الغالية، الذين كرس…