قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أطلق الزعيم الكردي عبدالله أوجلان، وهو الزعيم التاريخي لحزب العمال الكردستاني، يوم الخميس الماضي دعوة تاريخية لحل الحزب وإلقاء سلاحه والذهاب نحو السلام والعمل السياسي ضمن تركيا، ورحب كل من الرئيس التركي أردوغان وزعيم الحركة القومية التركية دولت بهتشلي بهذه المبادرة، بعد قتال استمر قرابة 40 عاماً.
يتواصل بشكلٍ يومي صدور قرارات «الإجازات القسرية» وقرارات الفصل وإنهاء العقود، في عدد كبير من قطاعات ومؤسسات الدولة.
هناك أجيال من الشباب لا تعلم أن الهند كما نعرفها اليوم هي قطعة من بلد أكبر عمل البريطانيون على تقسيمه؛ فالهند كانت سابقاً تضم كلأ من باكستان وبنغلاديش، ويروي التاريخ قصصاً بطولية حول كيف قاومت شعوب شبه القارة الهندية الاستعمار، الذي وجد أن السبيل الوحيد لمجابهة الشعب هو اتباع سياسة شهيرة عرفت باسم «فرّق تسد»، والتي تقوم على تفريق الشعب ودفعه للاقتتال الداخلي بدلاً من قتال المستعمر الذي كان ينشغل بنهب ثرواتهم بغض النظر عن دياناتهم وقومياتهم، ما سمح بتقسيم شبه الجزيرة الهندية في عام 1947.
برز خلال الأسبوع الماضي عددٌ من حالات التوتر الأمني في مناطق متفرقة من البلاد، ضمن ما يمكن أن نسميه «الموجة الثالثة» من محاولات تفجير السلم الأهلي منذ فرار بشار الأسد.
تشترك السلطات والأنظمة الحاكمة في عدد كبير من دول العالم النامية، بأنها تبحث عن «شرعيتها» وعن «الاعتراف بها»، بالدرجة الأولى خارج حدود بلدانها؛ أي بمحاولة تأمين رضا دول أخرى إقليمية وعظمى، بافتراض أن رضاها هو الوسيلة الأساسية لتثبيت السلطة؛ كذلك كان الأمر مع سلطة الأسد الذي حاول طوال سنوات ما قبل فراره الوصول إلى صفقة دولية ما تحافظ على كرسيه، وخاصة عبر التودد للغرب ومحاولة العمل ضمن مشروع «خطوة مقابل خطوة» الأمريكي/الأوروبي. وأما بالنسبة للداخل، أي للشعب السوري، فكان آخر همه أن يكون راضياً، أو أن يتمكن من تأمين لقمة عيشه أو كرامته.
تمثل الطاقة، وعلى رأسها الكهرباء، أحد أهم العوامل الداعمة للصناعة والإنتاج، حيث لا يمكن لأي قطاع اقتصادي أن يزدهر دون توفر إمدادات كهربائية مستقرة وبتكاليف معقولة.
أفاد وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورال أوغلو، بحسب «تلفزيون سوريا»، بأن: تركيا تفكر في ربط سورية بمشروع «طريق التنمية» الذي سيختصر زمن الشحن بين الشرق الأقصى ولندن. وأكد أن تركيا تعمل على دعم البنية التحتية السورية في مجالات النقل والمواصلات.
مطلع الأسبوع الماضي استقبل وزير الاقتصاد في حكومة تسيير الأعمال باسل عبد الحنّان، في دمشق، ممثل البنك الدولي للشرق الأوسط جون كريستوف، لبحث سبل استئناف العلاقات بين البنك الدولي وسورية، ومناقشة مجالات التعاون الممكنة في المرحلة المقبلة. وكذلك أجرى ممثل البنك الدولي مباحثات مع معاون وزير المالية صالح العبد بحضور مدير التخطيط والتعاون الدولي محمد الأتاسي.
مع دخول شهر رمضان المبارك، تتزايد التحويلات المالية من المغتربين إلى أسرهم داخل سورية، حيث تشكل مصدر دخل أساسي للكثير من العائلات في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة.