قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

العمالة الفائضة مجدداً

مجدداً تثار على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي مسألة «العمالة الفائضة» كما يطلقون عليها هذه التسمية وإثارة مسألة العمالة الفائضة ليست المرة الأولى التي تثيرها جهات عدة، فقد تم طرحها مراراً قبل الأزمة وكما صرح طارحوها فإنها لم تلق استجابة من الحكومات السابقة والحالية لحلها كونها ضاغطة على موارد الدولة وتشكل عبئاً يمنع الحكومات من زيادة الأجور أو تحسين الوضع المعيشي.

افتتاحية قاسيون 1150: الهدنة: بداية الاعتراف بالانتصار الفلسطيني

واصل الكيان الصهيوني طوال عدوانه الأخير على غزة، رفض أي حديث عن وقف إطلاق النار، بل وأيضاً رفض الحديث عن أية هدنة، ولكنه خضع في نهاية المطاف لهدنة مؤقتة من أربعة أيام بدأت يوم الجمعة الماضي، وتتضمن تبادلاً للأسرى.

بوغدانوف وجميل يبحثان الأوضاع بفلسطين والمنطقة والتسوية السورية وفق 2254

التقى السيد ميخائيل بوغدانوف، الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط ودول أفريقيا، ونائب وزير الخارجية الروسي، التقى مع الدكتور قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة، رئيس "منصة موسكو" للمعارضة السورية، اليوم الخميس 23 من تشرين الثاني 2023.

كانوا وكنا

عمال معمل الكبريت في مدينة نابلس - فلسطين عام ١٩٤٠

مشروع ربحي آخر على حساب الطلبة!

«تأمين خدمة الإنترنت «فايبر» إلى الجامعات تلبية لاحتياجات الطلاب، مع البدء بالسكن الجامعي بشكل أولي باشتراك شهري مقبول»!

محصول القطن دون حدود الكفاية وبوابة الاستيراد هي البديل طبعاً!

وافق رئيس مجلس الوزراء على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة تأييد مقترح وزارتي المالية والصناعة بمنح المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان قرضاً مالياً قدره /182/ مليار ليرة سورية لتسديد قيمة الأقطان المتوقع استلامها من الفلاحين في المناطق الآمنة لموسم 2023-2024 ودفع أجور نقلها.

ضربة جديدة موجعة لصناعة السيراميك المحلي لمصلحة المستوردين!

وافق رئيس الحكومة بكتابه رقم 15669/1 تاريخ 9/11/2023 على توصية اللجنة الاقتصادية بجلستها رقم 57 تاريخ 6/11/2023 المتضمنة تأييد مقترح غرفة تجارة ريف دمشق بالسماح باستيراد مادة السيراميك، على أن تقوم وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بالمتابعة!

قوة العمل في حالة نزيف مستمرة

«من وين بدنا نجيب عمال؟ بدنا نضل نشتغل لغيرنا؟ ما بكفي الضغط اللي علينا من المالية والضرايب والجمارك ومن هون ومن هون»؟ بهذه الأسئلة المتلاحقة حدثنا أحد أصحاب المعامل الخاصة بصناعة الألبسة والذي أضاف «منجيب هالشباب ما بيعرفوا يشتغلوا شي، منعلمهم ومندربهم وبس يصيروا معلمين بسافروا على تركيا ومصر وبيشتغلوا هنيك، نحنا منعلم ومندرب هن بياخدوهم ع باب المستريح، والأسوأ من هيك أنو بنافسونا بالأسواق اللي كنا نصدر لها، يعني خسرانة معنا كيف ما توجهنا».