عشتار محمود: ليرة ضعيفة تعني جهاز دولة ضعيف..!
استضاف المركز الثقافي العربي في جرمانا، مساء أمس 23/7، محاضرة اقتصادية بعنوان «الليرة السورية.. مفترق طرق 2016»، ألقتها عشتار محمود، مسؤولة القسم الاقتصادي في جريدة «قاسيون».
استضاف المركز الثقافي العربي في جرمانا، مساء أمس 23/7، محاضرة اقتصادية بعنوان «الليرة السورية.. مفترق طرق 2016»، ألقتها عشتار محمود، مسؤولة القسم الاقتصادي في جريدة «قاسيون».
وصلت إلى «قاسيون» مجموعة من الشكاوى التي أرسلها مواطنون من سكان منطقة دمشق القديمة، يؤكدون فيها معاناتهم من أزمة متفاقمة في المياه، حيث تنقطع في أحيائهم بشكلٍ متكرر، ولا تتجاوز مدة وصولها إلى منازلهم ساعة واحدة، بينما أكد البعض أن مناطقهم لا تشهد وصولاً للمياه أبداً.
أقدمت بلدية جرمانا مطلع الأسبوع الماضي على تنفيذ قرارها القديم- الجديد القاضي بإزالة جميع البسطات من الشارع العام للمدينة، الأمر الذي من شأنه دفع العشرات من بائعي البسطات إلى جحيم البطالة وترك مصيرهم وأسرهم التي يعيلونها للمجهول، وهم في غالبيتهم مهجرون من مختلف مناطق البلاد.
لعشرة أيام خلت، والحرائق المنفلتة من عقالها تتنقل على طول الوجه الشرقي لسلسلة الجبال الساحلية المحاذية لسهل الغاب، حيث القرى والبلدات موزعة كـ«حبات السبحة» على طول ذاك السفح.
تداولت صفحات الفيسبوك مؤخراً خبراً مفاده: قيام مجموعة من الأبناء بتكليف أحد النحاتين بصنع تمثال شخصي لوالدتهم، تكريماً لها وهي على قيد الحياة.
مع صباح هذا اليوم دخلت المعدات وورشات العمل من أجل ترقيع قطعة من طريق الكازية بصحنايا بقميص اسفلتي جديد. هذا الطريق السيء والمحفر منذ سنوات، والذي عانى منه الأهالي الذين تقدموا بالعديد من الشكاوي بشأنه سابقاً، إلى كل من بلديتي صحنايا والأشرفية، بالإضافة إلى محافظة ريف دمشق، إضافة إلى العديد من الشكاوي الأخرى بشأن التدني بالخدمات العامة في المنطقة.
العمليات العسكرية في حلب، جارية على أشدها بين جميع القوى المتصارعة، وعلى كافة المحاور، كما لم تسلم أية رقعة جغرافية من القذائف والصواريخ، لا داخل المدينة ولا على أطرافها، ولا بريفها القريب..
«الخبز عنا ما بيتاكل: بتجيبو الساعة تسعة، الساعة عشرة بيكون عم يتكسر، وفوق هيك أسود وصغير كمان». كذلك وصف أحد المواطنين رغيف الخبز الحمصي.
يشتكي أهالي طرطوس وريفها من تقنين الكهرباء، حيث تقطع الكهرباء لمدة أربعة ساعات لتأتي ساعتين، وحتى خلال هاتين الساعتين فإنها تكون متقطعة نتيجة الأعطال المتكررة التي يتم تبريرها بعدم تحمل مراكز التحويل بسبب الاستجرار الزائد. هذا التبرير لم يعد مقنعاً بالنسبة للأهالي، حيث يقولون أن واقع الاستجرار لم يتغير منذ سنوات، وإن تغير باتجاه الزيادة فمن الواجب أن يتم تعديل طاقة تحمل تلك المراكز، وعدم تحميلها للأهالي على هذا الشكل من التقطع المتواصل خلال ساعات الوصل.
انتهى مدة تهدئة الـ 72 ساعة المعلن عنها أول أيام العيد، وقد كان أهالي مدينة حلب وريفها من المدنيين هم الأكثر تضرراً من عدم الالتزام بهذه الساعات.