مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
منذ بداية الأحداث في مدينة حلب تعرض القسم الغربي منها بفعل الانفلات الأمني لفوضى، تحولت بالتقادم إلى عمل منظم، اتضح مع الوقت أنها تدار من قبل متشددي طرفي الأزمة، ممن حاول ومازال يعمل على رفع كلف الحرب، وخاصة عندما تحول الحل السياسي إلى مسار جدي فرض على الأطراف جميعها.
بتاريخ 7/8/2016 تم عقد اجتماع جمع كل من رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال وأعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد، مع كل من رئيس الحكومة وبعض الوزراء، وذلك في مبنى رئاسة مجلس الوزراء.
عاد الازدحام إلى الكازيات مجدداً في العاصمة دمشق منذ ما يقارب الأسبوعين وحتى الآن، بعد أن سبقتها المحافظات الأخرى بذلك، حيث لم ينحسر الازدحام فيها لا جزئياً ولا كلياً، وقد بات طابور الانتظار من أجل التعبئة يستغرق من ساعة إلى ساعة ونصف بالحد الأدنى، هذا إن توفرت مادة البنزين في الكازية، وقد يستغرق أكثر من ذلك بكثير في بعض الأحيان.
بات مشهد الازدحام على الصرافات الآلية طبيعياً ومعتاداً طيلة الشهر، ومعاناة البحث عن صرافات موضوعة بالخدمة ودون ازدحام لم تعد مقتصرة على بداية الشهر أو نهايته، بل أصبحت تلك المعاناة يومية في ظل خروج العديد من تلك الصرافات عن الخدمة.
أكدت مصادر محلية لـ«قاسيون» إن سيارة مفخخة انفجرت مساء الاثنين 25/تموز في محيط المدرسة الإيرانية في حي كفرسوسة بالعاصمة السورية دمشق.
منذ أن رفعت الحكومة العتيدة سعر المحروقات تتالت الاعتراضات على تسعير أجور خطوط المواصلات الداخلية من قبل سائقي وأصحاب السرافيس العاملة على تلك الخطوط،
عشرات الشهداء والجرحى هي حصيلة عشرات القذائف الإرهابية التي انهالت على الأحياء السكنية في مدينة دمشق خلال اليومين الماضيين،
استضاف المركز الثقافي العربي في جرمانا، مساء أمس 23/7، محاضرة اقتصادية بعنوان «الليرة السورية.. مفترق طرق 2016»، ألقتها عشتار محمود، مسؤولة القسم الاقتصادي في جريدة «قاسيون».
وصلت إلى «قاسيون» مجموعة من الشكاوى التي أرسلها مواطنون من سكان منطقة دمشق القديمة، يؤكدون فيها معاناتهم من أزمة متفاقمة في المياه، حيث تنقطع في أحيائهم بشكلٍ متكرر، ولا تتجاوز مدة وصولها إلى منازلهم ساعة واحدة، بينما أكد البعض أن مناطقهم لا تشهد وصولاً للمياه أبداً.
أقدمت بلدية جرمانا مطلع الأسبوع الماضي على تنفيذ قرارها القديم- الجديد القاضي بإزالة جميع البسطات من الشارع العام للمدينة، الأمر الذي من شأنه دفع العشرات من بائعي البسطات إلى جحيم البطالة وترك مصيرهم وأسرهم التي يعيلونها للمجهول، وهم في غالبيتهم مهجرون من مختلف مناطق البلاد.