مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

اعتصام حاشد لأهالي كفرون

حتشد طوال يوم الثلاثاء 30/11/2010 جمهور غفير من أهالي كفرون ومشتى الحلو والقرى المحيطة بهما بالمئات عند أطراف غابة الشهيد باسل الأسد في الكفرون، احتجاجاً على محاولة المتعهد البدء بتنفيذ مشروع مكب القمامة الذي تحاول بعض الجهات في محافظة طرطوس إقامته في المنطقة رغم الاعتراضات الشعبية الكبيرة عليه.

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

أربعة عمال يموتون خنقاً؟!

لقي أربعة عمال حتفهم خنقاً بالغاز أثناء عملهم في تنظيف خزانات الغاز في قرية تل عدس التابعة لحقول النفط بالرميلان في محافظة الحسكة، والمؤسف في المسألة عدا قصة الموت القاسية، أن هؤلاء العمال كانوا يعملون بشكل يومي، ولكنهم غير مشمولين بالمظلة التأمينية أو النقابية التي يمكن أن تؤمن لهم حقوقهم، والتي فقدوها بموتهم نتيجة إهمال الجهات المسؤولة عن عمليات تنظيف 

الغاب بلا «مواسم»

بدعوة من منظمة حزب الإرادة الشعبية في مدينة السقيلبية عقد بتاريخ 16/4/2014 في مكتب الحزب اجتماع موسّع للفلاحين، حيث حضر الاجتماع عدد من الفلاحين وبعض أعضاء مجلس إدارة جمعية الشهيد «فايز منصور» الفلاحية.

الهاون «الأعمى»..!

شهدت وتشهد العديد من مناطق التوتر في البلاد وخصوصاً مدينة دمشق إطلاقاً عشوائياً لقذائف «الهاون» تستهدف غالباً مناطق يقطنها مدنيون، شملت حتى المدارس والجامعات وذهب ضحيتها كثير من المواطنين الأبرياء، بما فيهم أطفال وطلبة جامعات ومدارس...

«حلب» من تحت الدلف لتحت المزراب

إن الغياب شبه التام لدور مؤسسات جهاز الدولة، وتقاعس بعضها في تحمل مسؤولياتها تجاه المواطنين، والاشتباكات المسلحة وقذائف الهاون والقصف والسيارات المتفجرة، والاعتقالات وأعمال الخطف والقنص، والتبعات الاقتصادية والمعاشية المتفاقمة للأزمة، كلّ ذلك بات سمة دائمة للمأساة اليومية التي يعيشها المواطنون منذ أكثر من ثلاث سنوات.

ريف دير الزور تحت سلطة التكفير

بعد عامين من انفجار الأزمة الوطنية في سورية وازدياد تعقيداتها وانعكاساتها السلبية على البشر والحجر والشجر وخاصة في المنطقة الشرقية.. وتحديداً في ريف دير الزور الشرقي أصبحت معاناة المواطنين أضعافاً مضاعفة.. بعد انكفاء أجهزة الدولة وهيمنة المسلحين والقوى الظلامية كجبهة النصرة الممولة من السعودية وقطر.. وجبهة الأصالة الممولة من الكويت..

محافظة دير الزور خارج «التغطية»..؟!

المنطقة الشرقية في غالبيتها خارج التغطية أي خارج سيطرة الدولة، وتحت سيطرة المجموعات المسلحة، وخاصةً تكفيريي «داعش» و«جبهة النصرة» و«الجبهة الإسلامية» وغيرهم.. فدخلت المنطقة حالة «الفوضى»، من فقدان الأمان وعمليات القتل والخطف والسرقة للممتلكات العامة والخاصة والثروات الباطنية، وأهمها النفط والغاز مما أوجد أمراء حرب.