عشتار محمود

عشتار محمود

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الاحتمالات المفتوحة.. والمفاضلة ستنحاز لمن: سورية ومستهلكيها.. أم 10 أعضاء؟!

ينص عقد الـ B.O.T  على استعادة الدولة متمثلة بالمؤسسة العامة للاتصالات التي تم التعاقد معها، لجملة التجهيزات والمعدات التي تشغلها الشركتان المشغلتان حالياً والتي تقدر قيمتها بـ 75-100 مليار ل.س، والتي توسعت لتغطي 55% من السوق،

إجراءات التسعير الإداري.. التشريع «كرّ المسبحة»

التسعير الإداري هو إخراج جملة من السلع الأساسية من دائرة السوق والمنافسة وهذا يقتضي توفير بديل لعرضها عدا عن قوى السوق، وهذا البديل هو جهاز الدولة المسعّر حكماً وهو ما يتطلب تحكم الدولة بجزء هام من عرض السلع وفق التالي:

برنامج حرب.. فريق حرب

حلفاء الأمس الذين يعملون في طيف مصالح القوى الاقتصادية الغربية الرئيسية هم أبرز الأعداء الاقتصاديين اليوم، وخوض الحرب الوطنية اقتصادياً يقتضي بعد تحديدهم ومعرفة أدواتهم الرئيسية مواجهتهم بمستوى يفوق مستوى عملهم.

إجراءات جذرية.. أوقفوا التحرير وأقيلوا وجوهه

تحولت قوى السوق السوداء اليوم إلى محدد هام في مصير العملة الوطنية، فقدرتها على الاحتكار سمحت بالتوازي مع دور لأطراف إقليمية في الأسواق المجاورة إلى وصول سعر الصرف إلى حدود 300 ل.س/$ وهو ما يزيد عن سعره الحقيقي الناتج عن العوامل الموضوعية الذي يفترض ان لا يتجاوز حدود 120 ل.س/$، .

بين أزمة اليوم وأزمة الثمانينيات.. أين نتجه؟

الأزمة الاقتصادية الحالية كنتاج للأزمة الوطنية العامة بشكل مباشر لها قاعدة مكونة من سلسلة من التأزم الاقتصادي الناجم عن خلل كبير في النماذج الاقتصادية السورية التي كانت مع كل انكشاف لأزماتها تنقل مراكز القوى الاقتصادية والاجتماعية من مستوى إلى آخر ناقلة معها جهاز الدولة من انحراف إلى انحراف أشد.. ..

إجراءات مناورة.. في وجه تصعيد «السوق السوداء»

بتاريخ 17-6-2013 خلال الأسبوع الفائت.. كانت كلمة «الدولار» تجوب شوارع دمشق وباقي المحافظات السورية وتتداول على ألسنة أهلها حتى من لم ير منهم أو يتعامل مع الدولار في مسيرة حياته «الأجرية»

قرار في الاتجاه الصحيح يخص التجارة والسياسة النقدية

التوجه باتجاهات جدية نحو تغييرات في السياسة الاقتصادية خلال  الأزمة لم يزل غير محسوم حتى اليوم، فأصحاب القرار السياسي-الاقتصادي لم يحسموا أمرهم بعد بالتجرؤ وإجراء تغييرات على مستوى الأزمة لأن لديهم ميلاً للتسويف كي لا تتغير سياسات المرحلة المقبلة

من «الضرورة» لا من «الإمكانية»..

انطلاقاً من هذه المقولة الثورية التي ينتج عن الالتزام بها والسير وفقها، خلق الحلول الثورية في كل جزئية عمل، حريّ بكل القوى الوطنية والثورية أن تقدم حلولها الإبداعية في مواجهة الاستحقاقات الكبرى والصغرى منها التي تقع بين نقيضي شدة الضرورة ونقص الإمكانية.

الدولة اقتصادياً... بين الغرب والشرق

تعتبر الدولة أداة بيد الحاكمين الحقيقيين اقتصادياً، وهي جهاز القمع والتنظيم الضروريين لإدارة علاقة الحاكم اقتصادياً بالمحكوم، وهذا عموماً. ولكن الاختلاف في دور الدولة خلال الأزمة الاقتصادية الحالية بين دول المركز الغربي، وبين الدول الصاعدة يعطي دلالات هامة حول اختلافات في دور الدولة في المرحلة الحالية من الأزمة الاقتصادية والصراع العالمي نحو الجديد.


أيهما أسبق: البشر أم الحجر؟

«إعمار البشر لا الحجر» هذا ما يكرره البعض عند حديثهم عن ضرورات المرحلة القادمة في سورية، وأولويات عملية إعادة الإعمار، ليعتبروا أن عملية التنمية يجب أن تركز على الجوانب الاجتماعية قبل الجوانب الاقتصادية ومؤشراتها الملموسة.