عرض العناصر حسب علامة : مرض السرطان

شبهات فساد في السلطة الفلسطينية بإيقاف مشفى للسرطان واقتطاع أموال معلّمين

تقدم 18 موظفاً في مدرسة جنوب الخليل بفلسطين المحتلة بطلب لوزارة التربية والتعليم التابعة للسلطة الفلسطينية لاسترداد أموال خصمت من رواتبهم، لصالح بناء مستشفى خالد الحسن للسرطان في بلدة سردا شمال رام الله، بعد الإعلان عن توقف المشروع.

زيادة أعداد مرضى السرطان

تصريح ملفت لمدير مشفى القطيفة خلال الأسبوع الماضي عبر إحدى الصحف المحلية من أن: «هناك ارتفاعاً في نسبة الحالات المكتشفة في أمراض الأورام، وهذا لا يؤشر على ازدياد حالات الإصابة بأمراض الأورام بقدر ما يشير إلى الاكتشاف المبكر لهذه الأمراض... نتيجة التوسع في التحاليل الطبية والصور الشعاعية التي يتم من خلالها التقصي على وجود مثل هذه الأمراض مما يؤدي إلى اكتشاف المزيد من الحالات».

شركات التأمين ترفض تغطية سرطان الهواتف المحمولة

جاء في مقال نشرته مؤخراً صحيفة الغارديان بعنوان «الحقيقة المزعجة حول السرطان والهواتف المحمولة»: «خلصت مراجعة التقارير العلمية لدراسة الحكومة الأمريكية إلى وجود» دليل واضح «على أن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف النقالة تسبب السرطان».

سرطان الجشع واللامبالاة هو الأخطر!

تعتبر مشكلة ضعف الرعاية الطبية، ونقص الأدوية، وتراجع الدور الحكومي على هذا المستوى تباعاً، من أعقد المشاكل التي تفاقمت وتزايد عمقها كواحدة من تداعيات الحرب والأزمة، وربما من أبشعها. ولعل أكثر من عانى من آثار هذه المشكلة المعقدة هم المصابون بأمراض السرطان، بتنوع جنسهم وتفاوت أعمارهم، وبتنوع المرض نفسه، توصيفاً وعلاجاً، والأكثر تأثراً من هؤلاء كانوا شريحة الأطفال.

بين مركز الطب النووي ومشفى البيروني هل نفقد المركز الوطني شبه الوحيد لمعالجة السرطانات؟

في خطوة بالغة الارتجال، اتخذ قرار متسرع آخر بنقل مركز الطب النووي من مكانه الحالي في مجمع مستشفى المواساة «لاحتلال» موقع ومباني مستشفى العمال المركزي في منطقة القابون مع تبديل الاسم، وذلك في سبيل (أو بحجة) التطوير والتحديث، وتحت شعار الإنجاز السريع (مشفى العمال المركزي منجز منذ خمسة عشر عاما ولكنه بالكاد يعمل حتى تاريخه)، ولمرة أخرى أيضا فإن هذا القرار غير مستند إلى أية دراسة منهجية تبريرية فنية اقتصادية معتمدة على خطة صحية متكاملة للتصدي للسرطان، أحد الأمراض القليلة التي تتزايد نسب الإصابة بها بتقدم المجتمعات.

قبل أن يسبق السيف العذل أهالي قرية بصير: أنقذونا من خطر أبراج الخليوي!

قامت «قاسيون» بأكثر من تحقيق حول المخاطر الكبيرة التي تسببها الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من أبراج مقويات الإشارة للاتصالات الخليوية، والأمراض الفتاكة التي تهدد حياة المواطنين، وطالبنا مراراً كثيرة وخاصة بناء على نداءات استغاثة من سكان قرية بصير في محافظة درعا لإبعاد أبراج التقوية عن المناطق المأهولة بالسكان، وعن خزانات مياه الشرب التي بدأت تسبب السرطانات والأمراض المميتة.

برسم وزارة الصحة.. الاستخدام المتكرر لزيت القلي يسبب السرطان

تلجأ شركات ومحلات التغذية والوجبات السريعة في بعض دول العالم، وفي سورية بشكل خاص، إلى عدم استبدال مادة الزيت المستخدمة في عملية قلي المأكولات، وذلك لغايات اقتصادية تتمثل بتقليل التكلفة والسعي غير الشرعي وراء أكبر قدر من الربح، رغم أن الاستعمال المتكرر لزيوت القلي تتسبب بمشكلات هضمية كثيرة وأمراض سرطانية، وهو ما أثبت طبياً

الفرات العظيم ساقية مياه آسنة.. منطقتا الجزيرة والبادية.. تلوث خطير وأمراض مميتة

تبلغ مساحة منطقة الجزيرة والفرات نحو 51000 كم2، أرضها منبسطة سهلية، وارتفاعها عن سطح البحر بمعدل وسطي نحو 350 متراً، يسودها مناخ متوسطي صحراوي، صيفها جاف وحار وشتاؤها بارد وممطر بصورة عامة، وهي من أغنى مناطق سورية بالثروات الطبيعية والزراعية والمصادر المائية. وتلحق بهذه المنطقة جغرافياً منطقة البادية السورية الممتدة في الريف الشرقي من محافظتي دمشق وحمص، والتي تتعرض مكونات التنوع الحيوي فيها إلى تراجع ملحوظ بعد أن كانت تشكل مورداً هاماً وكافياً للثروة الحيوانية والرعوية، ولكن بفعل الجفاف والنشاط البشري غير المراقب، كالصيد والرعي الجائرين، فقد شارف الكثير من أنواع النباتات الرعوية الهامة، وأصناف كثيرة من حيوانات وطيور البادية على الانقراض.