متابعات محلية تعطل أجهزة الكلية الصناعية في مدينة القامشلي
يعاني مرضى الكلية الصناعية في مدينة القامشلي من تعطل في أجهزة الكلية مما ينتج عنه تهديد خطير لحياة المرضى وصحتهم.
وقد قدم المرضى شكوى يتساءلون فيها لماذا لا تُجلب أجهزة حديثة متطورة وقليلة الأعطال، تخدم المرضى والكوادر الطبية، بدل الأجهزة الحالية القديمة والمتخلفة، ويطالب المشتكون بإيجاد حل ناجع وسريع لهذه المشكلة حفاظاً على حياتهم وصحتهم.
مرض السرطان يأتي في المرتبة الرابعة
ضمن التصنيف الطبي العالمي، ووفق إحصائيات «السجل الوطني للأورام» التابع لوزارة الصحة، فإن السرطان يأتي في المرتبة الرابعة في سورية بين الأسباب المؤدية للوفاة، حيث يتراوح المعدل الوسطي لتوزيع المصابين بالسرطان في سورية بين /21/ و/50/ لكل مائة ألف من السكان، وتبين الإحصائيات الرسمية أن الإصابات تتركز في المنطقة الجنوبية السورية، لاسيما السويداء ودمشق، فيما تتدنى النسبة في المناطق الشرقية والشمالية، ويأتي سرطان الثدي في المركز الأول بين المصابات بالسرطان من الإناث، بنسبة تصل إلى 27 % من المصابات، أما بالنسبة للذكور فإن سرطان الرئة يحتل المركز الأول بنسبة 12% من حالات السرطان بين الذكور.
الشركة العامة للإطارات مهددة بالانقراض!!
تتوقع الشركة العامة للإطارات أن يتوقف إنتاجها قريباً ما لم يتم لها تأمين مادة «حمض الاستاريك» التي تستخدمها الشركة في صناعة الإطارات. وهذه ليست المرة الأولى التي تعاني الشركة فيها من نقص هذه المادة الأساسية، وليست المرة الأولى التي توقف فيها إنتاجها، حيث تعاني الشركة من صعوبة الحصول على موادها الأولية، في حين أنها لا تستطيع شراء المواد إلا من الشركات الأجنبية مباشرة.
وقد رفعت الشركة مذكرة إلى المؤسسة العامة للصناعات الكيماوية التي تبيع لها الشركة، تشير إلى الصعوبات التي تنتظرها ما لم يتم تأمين المواد الأولية مباشرة.
العاملون في مشفى الأسد الجامعي: بين المرسوم والتطبيق
رفع العاملون في مشفى الأسد الجامعي بمحافظة اللاذقية شكوى على إدارتهم يطالبون فيها بتنفيذ المرسوم الذي أصدره السيد رئيس الجمهورية، والذي يقضي بتثبيت العاملين الذين مضى على تعيينهم مدة معينة، وقد جاء في شكواهم:
«هناك بعض العاملين قد مضى على تعيينهم أكثر من عشر سنوات، لم يجر تثبيتهم حتى الآن، كما أن العمال المؤقتين في المشفى لم يتقاضوا أجورهم منذ نحو ستة أشهر».
وقد أبدى العاملون في الشكوى مخاوفهم من استمرار هذا الوضع وأملوا أن ينالوا حقوقهم في التثبيت وفي الأجور المستحقة لهم.