عرض العناصر حسب علامة : مدارس

مناهج التعليم قضية وطنية

مما لا شك فيه أن قضية المناهج الجديدة المعتمدة من وزارة التربية مع بداية العام الدراسي الحالي، والاعتراضات والانتقادات الموجهة إليها، كانت محط اهتمام على المستويات كافة، حتى أصبحت قضية رأي عام.

مدارس.. وحريات

ماذا تعلمت في الحضانة والمدرسة؟!.. أول ما تعلمه جيل كامل هو «طبوا ناموا» وهي كناية عن رغبة المعلمة في الخلاص من أربعين سعدانأ –كما هو الاعتقاد السائد- جالسين في وجهها طوال النهار لا يهدؤون. وبعدها تكتفوا و تعلم هذه الـ «تكتفوا» الانغلاق على الذات.. بدعوى الاحترام للمعلم..

مدرسة قدسيا الأولى المختلطة.. اكتظاظ وفوضى

تضم مدرسة قدسيا الأولى المختلطة للتعليم الأساسي ما يزيد عن 1500 تلميذاً وطالباً، وتتحمل العبء الأكبر من حجم الاستيعاب المطلوب والمتزايد في هذه الناحية المكتظة بالسكان في محافظة ريف دمشق.

محاولة فاشلة لخطف معلم من مدرسته

تكلمنا كثيراً عن ظاهرة التشبيح وممارسة التسلط والاستقواء بالمنصب أو بقريب له مثل هذا المنصب، لكن ورغم الاستنكار الشديد ورفض المجتمع لهذه الظاهرة إلا أنها مازالت تُمارَس هنا وهناك، ولم تجد من يوقفها ويحاسب مرتكبيها، ولهذا كثرت حالات الاعتداء على المواطنين، وتهديد أمنهم وسلامتهم..

ماذا تقول يا صاحبي "  البشر.. و الوحوش  "

• لعلك توافقني إن قلت لك: إن الذاكرة ما زالت تختزن صفحات وصفحات من عالم الطفولة ومقاعد الدراسة على الرغم من مرور زهاء ستين عاما على ذلك، أيام كنا تلاميذ في المدرسة الابتدائية، ففي مثل هذا الفصل، أعني فصل الربيع، يمتلئ قسم "الإنشاء" أي التعبير في دفتر الواجبات المنزلية بموضوعات عن أجمل الفصول يكلفنا بها المعلمون، ويدور حولها التنافس الجاد ولا يستبعد أن يستعان بالأصدقاء والأهل للمشاركة في صياغتها شريطة أن تبقى في حدود "مقدرة" من هم في مثل أعمارنا وصفوفنا، وأهم عناصرها وصف جمال الربيع وأجوائه الخلابة الساحرة.

ياباني في مدرسة أمريكية

أول يوم في الدراسة في مدرسة أمريكية انضم إلى الفصل طالب جديد اسمه سوزوكي ابن رجل أعمال ياباني.

إلى من يهمه الأمر

دعت إدارة مدرسة داعل الثانية للبنين إلى اجتماع لأولياء أمور الطلاب، جرى خلاله مناقشة جدية لجملة القضايا التي تهم الطلاب والكادر التعليمي في المدرسة، وجرى بحث المعوقات والإشكاليات كافة التي تواجه المدرسة، طلابها ومدرسيها، سواء المعنوية، أو الإدارية، أو تلك المتعلقة بالتجهيزات الضرورية وخاصة عدم وجود مرافق ـ مغاسل ـ دورات مياه ـ صنابير لمياه الشرب.

برسم وزارتي التربية والصحة.. من يحمي التلاميذ من الإصابات الطارئة؟

«سيفان نصر الدين» هو اسم تلميذة في الصف الأول، تنتمي إلى عائلة فقيرة، حيث يعمل الأب (معلم دهان)، وأمها ربة منزل، وقد سجلها ذووها في مدرسة أحمد القادري للتعليم الأساسي في قرية المفتي بالحسكة، دون أن يدركوا ما ينتظرها، وهو قد ينتظر أي تلميذ في كل المحافظات السورية، إذا ما استمر التراخي التربوي، والإهمال الصحي سائراً على المنوال ذاته.

 


ما معايير «التربية» في النقل من مدرسة لأخرى؟

تقدمت إحدى مديرات مدارس جرمانا الإعدادية إلى مديرية التربية بريف دمشق بشكوى على مديرة مدرسة «فايز محمود»، متهمة إياها باستيلائها كل عام، على التلميذات المتفوقات الناجحات في الصف السادس الابتدائي، وذلك في محاولة للحفاظ على الصدارة بين مدارس المرحلة الإعدادية.

طلاب المدرسة في خطر، والمسؤول مجهول!!

«في الصباح والظهيرة من كل يوم، تنقضّ سيارات كالوحوش العمياء، تدخل حرم مدرسة «الأخطل الصغير» في قرية كفرون، مرافقة لأطفال بعمر السادسة، ويتقافز التلاميذ هلعاً ورعباً، هرباً من الدواليب، وكأن حياتهم لعبة يلهو بها من يشاء. فهل انعدمت المسؤولية؟ أو بالأحرى، من المسؤول عن هذه الظاهرة؟! هل المسؤول مشغول بقضايا أهم من حياة الطلبة؟ لا ندري!! وننتظر الجواب من أصحاب المسؤولية.