عرض العناصر حسب علامة : كورونا

نصائح وإرشادات حول فيروس كورونا المستجد وفق لجنة الصحة الوطنية في الصين

أولاً: الانتقال والعدوى

- الطريق الرئيس للعدوى هو بالقطيرات التنفسية أو باللمس الجسدي المباشر. ومن هنا تأتي أهمية غسل اليدين بعد لمس الأشياء، وعدم اللمس أو الفرك أو الحك للوجه أو العيون أو الأنف أو الفم، بأيدٍ غير مغسولة. وأهمية تطهير الأشياء والبيئة للوقاية.
- يوجد احتمال بأن يكون هذا الفيروس قادراً أيضاً على الانتقال عن طريق الجهاز الهضمي، نظراً لأنه تم اكتشاف وجود الحمض النووي الفيروسي RNA في براز مصابين.

نازحون.. منسيون في الأهوال

غطت جائحة «الكورونا» الحالية على الكثير من الكوارث الأخرى التي تصيب السوريين، والتي أصبحت تمر مرور الكرام عبر وسائل الإعلام.

الخبز والماء والكورونا في الجزيرة

عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.

«جائحة إنسانية» فرصة استغلال جديدة!!

بدايةً، نحن كمواطنين سوريين وكشعب سوري يلي فينا عنجد مكفينا.. ومتل ما بيقولوا مو ناقصنا شي يزيدها علينا!! بيكفينا الاستغلال وإجحاف بحقنا مو بهل التسع سنين بس!! لاء أبداً من قبل سنين الحرب حتى، بس زاد علينا النهب والاستغلال والشحتفة بالحرب ومن تجار الحرب والحيتان البلهموطية يلي ربي من عالي سماه يفزرون فزر ما عم يشبعو ع قد ما بطنون كبيرة...

شبح «الكورونا».. ما حدا ع راسو خيمة

في هذه الأيام، وفي الأيام القليلة القادمة، وعلى ضوء الخشية المشروعة من تفشي وباء «الكورونا»، الذي لا يقف عند حدود، ولا يميز بين الشرائح والطبقات الاجتماعية، ربَّما يدرك البعض أخيراً لماذا من الضروري أن يكون هناك جهاز دولة قوي ومتماسك، قادر على تحمُّل الأعباء والمسؤوليات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية والصحية و..؟ ويتم التأكد من أن حلِّ الكثير من المشكلات والأزمات هو سياسي ووطني بامتياز وليس اقتصادي أو اجتماعي أو..، وليس ترقيعاً أو تسويفاً أو تجييراً..

كورونا والقيم الاشتراكية والرأسمالية

بينما يواجه العالم عدواً مشتركاً حمل هذه المرة اسم فيروس كورونا، ينفتح الباب على مقارنة في غاية الأهمية بين استجابة القيم الاشتراكية لحالات الطوارئ الصحية واستجابة نظيرتها الرأسمالية. وتساعد هذه المقارنة في الإجابة عن السؤال: أي من أنظمة الحكم تتوافق مع الحاجات الضرورية للجنس البشري؟

الغارديان: الحكومة البريطانية تدفع باتجاه «اصطفاء طبيعي»!

سيستمر وباء فيروس كورونا المستجد حتى الربيع القادم في بريطانيا، وقد يؤدي إلى وضع 7.9 مليون شخص في المستشفيات، هذا ما أوضحه موجز سري صادر عن الصحة العامة إلى مركز خدمات الصحة الوطنية البريطاني، وفقاً لما نشرته صحيفة «الغارديان» البريطانية.

لقاح كورونا في مزاد المال الغربي!

برزت «الإنسانية» الغربية مجدداً في مجاذبات جارية بين الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا بدأت بمحاولة الأولى لشراء إعلان عن «إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا» من أراضيها بحال تم التوصل إليه من قبل مجموعة علماء ألمانيين.