عرض العناصر حسب علامة : طرطوس

«مين» فَرعَنَك على «اسمنت طرطوس»...؟

تواطؤ رسمي كلّف الخزينة العامة مئات الملايين من الليرات المهدورة، وفي حسابات الزمن هدر أيضاً، مرّ عامان ونيف من مدة عقد تطوير معمل أسمنت طرطوس الموقّع مع شركة فرعون دون أن يتحقق الحد الأدنى من بنوده

بانتظار التحقيق..فساد في قسم شركة نقل النفط الخام بطرطوس

بعد خطة الحكومة بدمج الشركات العامة، تم دمج هذه الشركة واعتبرت فرعاً تابعاً للإدارة العامة في بانياس، وبعد عدة سنوات ولأسباب مجهولة تم العمل على فسخ تبعية هذه الشركة إلى الإدارة العامة في بانياس وفقدت تسميتها كفرع واعتبرت قسماً وتبعت لفرع الشركة في حمص والجميع تابع للشركة العامة.

«السنديان» و «فوانيس»:استفهام عن علاقة مشبوهة

اعتاد المثقفون ومتذوقو الفن في سورية سنوياً على التواجد في ساحة قرية الملاجة، التابعة لريف طرطوس، بغية حضور مهرجان السنديان الثقافي - مهرجان الملاجة – وهو الحالة الفنية الثقافية السنوية التي تشهدها القرية بتنظيم من مجموعة من مثقفي القرية.

 

المؤتمرات النقابية في طرطوس: قرارات خاطئة وتشاركيه مجحفة ووهمية في مكاتب الدور

نقابة عمال النقل البري تطرقت معظم مداخلاتها إلى معاناة سائقي الشاحنات بالحمولة والقبابين ومزاج شرطة المرور والقرارات الصادرة حول حمولة المحاور التي تفتقد للخبرة ، وأن معظم الشاحنات في سورية تعتاش منها عدة عائلات ، 

وباء (التهاب الملتحمة) يضرب محافظة طرطوس

يسود في محافظة طرطوس منذ أكثر من شهر وباء (التهاب الملتحمة)، وخاصة في القرى المحاذية للحدود اللبنانية السورية..

الوباء قدم من جهة لبنان، وتفشّى بسرعة كبيرة، وراح ينتقل من قرية إلى أخرى مصيباً كل القرى تقريباً دون أن يستثني أياً من سكانها، مما يجبر المصاب على الجلوس في البيت أو تغطية عينيه بنظارات شمسية لتجنب تفاقم الإصابة وإخفاء التقرحات التي تصيب الجفنين والعينين.

مؤتمر «الجمعيات الحرفية» في طرطوس.. بين الوعود السخية دون تنفيذ.. والقوانين القديمة الجائرة

عُقد مؤخراً المؤتمر العام لاتحاد الجمعيات الحرفية في محافظة طرطوس بحضور مندوبي المؤتمر، ممثلي الجمعيات الحرفية في المحافظة وممثليهم في قيادة الاتحاد، في ظل الظروف الكارثية التي تمر فيها البلاد وتداعيات الأزمة الشاملة وانعكاساتها على معيشة المواطنين، وآثارها الكارثية بتدهور عمل مختلف الجمعيات الحرفية في سورية وتراجع إنتاج أغلب الحرفيين في ظل تآكل مكتسباتهم التي انتزعوها خلال الفترة الماضية

قرارات التفتيش بالحجز الاحتياطي... والزمن المفتوح

تشكلت مجموعة لجان فض عروض واستلامات فنية لـ (أكساء علبة سرعة لرافعة جسرية في محطة الحاويات في الشركة العامة لمرفأ طرطوس)، فأدان التفتيش اللجنة كاملة، والتي قوامها حوالي 35 مهندساً وموظفاً، وتم استبعاد كل من رئيس لجنة الاستلام والممثل المالي في اللجنة (حسب قول المشتكين)، مع العلم أنه على مبدأ التكافل والتضامن يجب إدانة الجميع إن كان هناك سبب للإدانة أو إعفاء الجميع في حال عدمه

مصفاة بانياس: من تحت الدلف.. لتحت المزراب..!!

 تمت إقالة مدير عام شركة مصفاة بانياس بعد عهد ٍ ساده الفساد والرشاوى والتجاوزات القانونية والأخلاقية ليتم تعيينه مستشارا ً بدلا ً من إحالته إلى القضاء ومحاكمته بتهمة استغلال منصبه لمكاسب شخصية ليتم تعيين مدير جديد ليس في أية حال من الأحوال بأفضل من سابقه، فقد كان المدير الجديد يشغل منصب مدير الرقابة والتفتيش في عهد المدير السابق، وكان صامتاً تجاه ما يجري من فساد ونهب واستغلال المدراء لمناصبهم وتراجع الأداء والإنتاج، ويغضُ الطرف عن جميع التجاوزات وممارسات المدراء والمسؤولين في الإدارة وكأن الشركة عبارة عن مزرعة مملوكة لهم

هل تغيير مختارين في طرطوس يهدد السلم الأهلي؟!

نعم هناك دستور جديد للبلاد، ونعم جرى إلغاء المادة الثامنة من الدستور التي تقول بأن حزب البعث قائد للدولة والمجتمع، وبالتالي أصبح النظام السياسي الجديد لسورية هو نظام سياسي تعددي حزبي، وأصبح حزب البعث في الدستور مثل أي حزب آخر من أحزاب البلد الأخرى المرخصة، والدستور الجديد واضح كوضوح الشمس، فالسوريون جميعاً متساوون تحت سقف القانون دون أي تحيز على أساس حزبي أو ديني أو طائفي، ورغم ذلك هناك الكثيرون ممن لم يتعظوا بعد من سيل الدماء السورية الطاهرة، ولا يريدون أن يفهموا أن الأزمة التي تجتاج بلدنا الغالي من أسبابها الأساسية سياسة الفساد والإفساد والإقصاء والإلغاء والتهميش وتمييز السوريين وعدم تكافؤ الفرص، ناهيك عن عقلية ابن الست وأبن الجارية التي سادت لسنوات طويلة، وهذا ما حدث سابقاً وما زال يحدث، خاصةً في الانتخابات البلدية والنيابية التي تمنى السوريون أن يكون هذا الاستحقاق بداية السير بالدستور الجديد نحو سورية الجديدة، التي ننشدها جميعاً لكي نخرج من هذه الأزمة الوطنية العميقة التي تعصف بنا منذ عام ونصف.

مرافئ سورية.. مشكلات في مواجهة العجز!

مرفأ اللاذقية

كانت المشكلة في شركة مرفأ اللاذقية هي النقص في الآليات والكوادر والعمال. وقد أحضرت الشركة الآليات المطلوبة عام 2007 وبمبلغ 2.400 مليار ل.س إذا لا مشكلة هنا.