عرض العناصر حسب علامة : دمشق

من الصحافة الأمريكية و البريطانية: من فمكم ندينكم!!

تشن الأوساط الأكثر رجعية وظلامية في الولايات المتحدة، هجوماً على الشعوب، يأخذ شكلاً مضللاً هو الهجوم على «المنظمات الإرهابية»، وتستخدم جميع النعرات الطائفية والدينية والقومية لضرب الشعوب ببعضها لتفسح لنفسها المجال بحرية لتحقيق اهدافها الاستعمارية.

بق ... ين؟!

ظاهرة غريبة في منطقة «الحمراء»، ومنطقة «الشعلان» بدمشق حيث أن العربة الجوالة لبائع الذرة وما تحمله على ظهرها من وعاء معدني كبير يسمى بالعامية «حلة» تسلق فيه الذرة، ومن تفاصيل صغيرة ومن صور أصبحت لدينا تراثية وتقليدية... كل ذلك انقلب رأساً على عقب وحل محل عرنوس الذرة وبنفس حجمه عبوات بلاستيكية تحمل بداخلها مياهاً... ليست مياه بلادنا! مع العلم أن هذه الأخيرة تحيط بالعبوات بأشكال مختلفة منها الجليد بهدف أن تبقي الأولى باردة.

تأجيل متكرر لافتتاح المتحلق الجنوبي

أجلت محافظة دمشق، افتتاح المتحلق الجنوبي، بعد سلسلة من عمليات التأجيل المتكررة والمتسلسلة، وذلك إثر تلكؤ الجهات المنفذة للمشروع، والمتعاقدة مع محافظة دمشق.

كيف يتم تطوير عقدة الأمويين؟

كان من المقرر أن تمتد الأعمال في عقدة الأمويين فترة تسعة أشهر يولد بعدها النفق المقرر  ولكن يبدو أن هناك مشكلة في التخطيط.

أفلام متعددة الجنسيات

أسواق دمشق وأحياؤها الرئيسية، وربما في كل شبرٍ منها، يوزع البائعون والمبسّطون أنفسهم، ويقتسمون المساحات المتبقية من الأرصفة، وفي الزوايا، ليبيعوا ما تيسّر من الأغذية المكشوفة، والمشروبات الهاربة عن عيون الرقابة الصحية، والتي تباع بأسعارٍ زهيدةٍ يقابلها أسعار تفوقها غلاءً تنفق على وصفاتٍ وتحاليل طبيةٍ. ليمتثل الواقع لمقولة المثل: (رزق الهبل عل المجانين)..

مياهنا في أزمة!! \ 3

إذا كان سكان المناطق النظامية في دمشق يتلقون المياه كل يومين مرة، فإن سكان المناطق المخالفة والأطراف لا يتلقون أصلاً أي مياه للشرب فيضطرون لشراء المياه من السيارات الجوالة التي تستغل الضائقة على المياه فيتقاضون أكثر بكثير من التعرفة المقررة لمياه الشرب، وبالتالي يدفع الفقراء أكثر من الأغنياء فاتورة مياه شربهم، مع الأخذ بعين الاعتبار تدهور النوعية. ويقول أحدهم: إن فاتورة المياه المشتراة من السيارات قد تصل إلى 3000 ل.س شهرياً. وعلى طريقة ماري أنطوانيت يقول أحدهم: لم لا يشربون الزجاجات المعلبة المسماة بقين

الذكرى السنوية الأولى للانتفاضة الفلسطينية الثانية إسقاط العلم الأمريكي... إسقاط للإرهاب ورموزه

ستة أيام فصلت بين اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الباسلة / الثانية/ .. وتظاهرة دمشق بعد أن احتشد مئات الطلاب أمام كلية الحقوق في جامعة دمشق رافعين شعار: «درب الألف ميل يبدأ بإحراق علم إسرائيل»... وبشكل عفوي انضم إلى الطلبة آلاف المواطنين بعد أن وجدوا متنفساً لمشاعر الحقد والكراهية على الجرائم الصهيونية، وتألق أبطال الانتفاضة بالتصدي لقوات الاحتلال الغاشمة... وكانت أقدام المتظاهرين تتسابق للدوس على الأعلام الإسرائيلية المحترقة... وهدر الشارع بالهتافات الوطنية والأناشيد الثورية...

لا للإرهاب الإمبريالي الأمريكي

تعد الإمبريالية الأمريكية العّدة لحملة عالمية ضد الشعوب، فآلتها العسكرية عطشى للدماء، ودولارها لا ينتعش إلا بشلالات منها. وهي تحت هذه الحجة أو تلك تريد أن تثبّت أركان إمبراطوريتها العالمية، متوهمة أنها قادرة على أن تصبح قطباً أوحد إلى الأبد.

حتى القبر أصبح حلماً بعيد المنال!!

رفع سكان حي المشاريع في دمر الغربية بدمشق عريضة إلى محافظة دمشق يطالبون فيها بتخصيص حيهم بقطعة من الأرض، ليتمكنوا من دفن موتاهم فيها هذا نصها:

مشردوا حرب افترشوا الأرصفة.. ورسمياً نعتوا بـ«المتسولين»!

في البرامكة وشارع الثورة والمرجة، وبدمشق ومحيطها عموماً، على الأرصفة وفي الحدائق، افترش مشردوا الحرب الأرض مع أطفالهم، ليحاربوا الحرب ومفرزاتها أولاً، ثم تقلبات الطقس المختلفة والحيوانات الشاردة والحشرات.