هل كانت دمشق «سينما ومكان» حقّاً؟؟
تعيدنا الدورة الـ17 لمهرجان دمشق السينمائي الدولي، مرة أخرى، إلى السؤال المرّ: هل ستشهد الحركة السينمائية السورية نهوضاً في الآليات والأداء؟
تعيدنا الدورة الـ17 لمهرجان دمشق السينمائي الدولي، مرة أخرى، إلى السؤال المرّ: هل ستشهد الحركة السينمائية السورية نهوضاً في الآليات والأداء؟
تكلمنا كثيراً عن ظاهرة التشبيح وممارسة التسلط والاستقواء بالمنصب أو بقريب له مثل هذا المنصب، لكن ورغم الاستنكار الشديد ورفض المجتمع لهذه الظاهرة إلا أنها مازالت تُمارَس هنا وهناك، ولم تجد من يوقفها ويحاسب مرتكبيها، ولهذا كثرت حالات الاعتداء على المواطنين، وتهديد أمنهم وسلامتهم..
يبدو أن الأطباء المقيمين في المشافي الحكومية هم الحلقة الأضعف فيها، كونهم يعيشون أوضاعاً صعبة جداً على الرغم من عملهم الحساس ومناوباتهم المتواصلة والطويلة، التي تؤكد أن معظم العمل الطبي في هذه المشافي يقوم على كاهلهم، ورغم ذلك يعانون الأمرّين من الإجحاف بحقهم وسوء معاملة إدارات المشافي لهم، حتى أصبح شأنهم أقل من شأن أي موظف يعمل في المشافي.
■ النضال ضد النهب والفساد الذي يراكم الأرباح الخيالية التي تمنع المواطن من العيش مكرماً معززاً في وطن كريم منيع وعصي على الأعداء الداخليين والخارجيين
■■ عوادم الرصاص لنا.. والمال لتجار السيارات!
■■ 50% من الملوثات المنبعثة من عملية الإنتاج يمكن السيطرة عليها بتحسين إدارة عمليات الإنتاج، وترشيد استخدام الطاقة وتخفيض استهلاكها وحمايتها
قدم أهالي بلدة القابون الذين يعيشون في المنطقة الممتدة من موقع شركة «سيرونكس» حتى مدخل دمشق الشمالي «البانوراما» أكثرمن خمسة آلاف اعتراض، بعد سماعهم بأن منطقتهم وضمن المخطط التنظيمي لمحافظة دمشق،
يمثل معرض «ما وراء الحدود» الذي أقامته صالة «رفيا» الدمشقية لعشرة من الفنانين الفلسطينيين الشباب نظرة إلى الفنون المعاصرة: (فيديو آرت، تصوير، أداء، تجهيز...). فهذه الفنون التي راجت في السنوات الأخيرة، لاقت ازدهاراً خاصاً في فلسطين، لما تمثّله من تأمل عميق في الثقافة البصريّة وما تتيحه من إمكانيات تعبير منقطعة النظير، من جهة، خصوصاً في ما يتعلق بالواقع الفلسطيني اللا منطقي تحت الاحتلال، من جهة أخرى.
من كلية الحقوق في البرامكة امتداداً حتى وكالة سانا، فوق جسور المشاة المنتشرة في أقدم عاصمة مأهولة بالتاريخ، على الطريق الممتدة أمام مدرج الجامعة وصولاً إلى المتحف الحربي، في نزلة الحلبوني وصولاً إلى محطة الحجاز، على طول شارع النصر وأمام القصر العدلي ومدخل سوق الحميدية، ثمة أسواق وحياة، وبشر يمارسون ارتزاقهم اليومي، الأحوال الاقتصادية السيئة والتنامي المرعب لما يسمى باقتصاد الظل يشكلان حالة حراك هناك.
تقدم طلاب مدرسة برهان الدين شمدين بدمشق بشكوى يطالبون فيها مديرية تربية العاصمة بتأمين النظافة والخدمات الصحية، وخاصة دورات المياه العاطلة عن العمل، للمدرسة بالسرعة القصوى.
قبل أيام من انعقاد اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في 28 تشرن الأول لتجديد طلب كوبا مناقشة قضية الحصار الأمريكي المفروض عليها منذ قرابة خمسين عاماً، عقد السفير الكوبي بدمشق «لويس ماريسي فيغيريدو» مؤتمراً صحفياً دعي إليه عدد من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بدمشق.