عرض العناصر حسب علامة : حماة

حلقة جديدة من مسلسل الخصخصة الحكومي: الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية بحماة تنصهر في أفران المستثمرين

من المفيد في هذه المرحلة المتقدمة من عمر الحضارة الإنسانية أن يذكر المرء أن البشرية جمعاء، وعبر عهود طويلة، خاض كادحوها ومناضلوها صراعات مريرة ودموية من أجل الحرية والتقدم والعدالة الإنسانية واقتسام الثروة بشكل أقل إجحافاً، وقد أزهقت في هذه الميادين أرواح بريئة وسالت دماء غزيرة،

قضيتان من ريف حماة

• أحدث في 15/3/2009 مركز جديد لمؤسسة عمران في بلدة عين الكروم في منطقة الغاب، وتم تسمية الموظفين واستئجار المكان ونقل الأثاث اللازم والعدد وبقية الحاجيات والمترافقات إليه، وحتى تاريخه لم يتفعّل هذا المركز ولم يفتتح بشكل واقعي، وما زال المواطنون يستجرون الكميات التي يحتاجونها من الأسمنت من مراكز السقيلبية- شطحة- سلحب- الزيارة... الأمر الذي بات مستغرباً من الأهالي والمتعهدين وسواهم.

واقع الطرق في ريف حماة المهمل

احتفلت العديد من دول العالم منذ سنوات بمرور أكثر من نصف قرن على خلو شوارعها من إشارات المرور، فهل نحتفل – في سورية-  بإقامة أول  إشارة ضوئية، أو عاكسة فسفورية، أو حتى لوحة تنبيه في قرى وبلدات الغاب تدل على وجود مطب أو منعطف على هذا الطريق أو ذاك؟ وهل نحظى بتوجيه متكامل يتضمن تسوية الحفر والشقوق والمحدبات الصناعية في شوارع ريفنا المهمل؟

رسالة من حرفي إلى محافظ حماة

كالعادة المتبعة منذ أمد بعيد بدأ مؤتمر اتحاد الحرفيين العام بحماة بالخطب السياسية الرنانة وإعادة كل نشرات الأخبار وكأننا لا نملك تلفزيونات بمنازلنا، وكانت من أهم الكلمات كلمة محافظ حماةعبد الرزاق القطيني الذي أكد على إجبار الحرفي على وضع شهادته الحرفية ضمن إطار زجاجي ووضعها في مكان بارز بمحله، وكل حرفي ليس لديه هذه الميزة فهو مخالف، والمخالف يغلق محله!!

رد... وتعقيب

وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من السيد برهوم الضاهر عضو المكتب التنفيذي في اتحاد الحرفيين:

بعد تراجع القطاع الزراعي.. مائتا قرية عطشى في حماة.. وأصحاب النفوذ يحولون مجرى النهر!!

تقول الوقائع إن قصوراً كبيراً شاب تنفيذ مشروعات الري واستصلاح الأراضي في الخطط التنموية كافة، المنفذة في سورية. فخلال أكثر من 15 عاماً لم تزد المساحة الكلية المزروعة، ولم تزد مساحة الأراضي المروية، وانعدم الربط بين فروع الزراعة وفروع الاقتصاد الوطني، في جميع المجالات، من حيث العلاقات المادية والنقدية، والتكاملية الإنتاجية، والتسويقية والسعرية والتمويلية، وانعدم إجراء المسوح اللازمة للأراضي، لمعرفة صلاحيتها وإنتاجيتها لأنواع الزراعات، ما نجم عنه ولأسباب أخرى من ضمنها السبب السعري وسيادة قانون العرض والطلب، سيادة التشتت والفوضى في اعتماد زراعة أنواع معينة أو تطوير محاصيل معينة، وغلبت النزعة الفردية في كثير من المعالجات واتجاهات المعالجة، فعوضاً عن البحث في إمكانية تطوير مزارع الدولة وزيادتها، وتطوير الحركة التعاونية الزراعية باعتبارها أساساً حاسماً لحل مشكلات الزراعة، جرى تعميق الاتجاه نحو حفز الفعاليات الخاصة والنشاط الفردي.. وأخيراً حُلَّت المزارع وضُرِبت الحركة التعاونية.

اعتبارات يجب أخذها

رفع أهالي مدينة السقيلبية المعروض التالي إلى رئيس مجلس الوزراء ومحافظ حماة:

قبل أن تقع الفأس في الرأس

عمال مقالع الحجر في بلدة كفر بهم ـ بمحافظة حماة، البالغ عددهم أكثر من 500 عامل، ويعولون أكثر من 200 عائلة،

إفلاس مربي الأبقار في حماة

يعاني مربو الأبقار في حماة من فقدان الأعلاف علماً أن مراكز الأعلاف (في قرية سيجرو وسلحب)  فيها كثير من الأعلاف وبدأت الحشرات تنتشر فيها وتتلفها.

فلاحو الغاب يطالبون

قامت منظمة الحزب الشيوعي السوري في محافظة حماه بالتوقيع على عريضة موجهة الى المحافظ، هذا نصها: