النزوح الثالث بسبب المياه... خطة طوارئ «فاشلة» واستغلال
حملوا ثيابهم المتسخة، وما خف حمله من المنزل كله، في رحلة نزوح إلى مناطق آبار المياه، قد تطول أو لا تطول، هذا «النزوح» الثالث بالنسبة لكثير من الأسر في حي ركن الدين الدمشقي، المهجرون من محافظات أخرى إلى مناطق توترت فيها الأحداث، ثم منطقة آمنة في دمشق التي تعيش اليوم معاناة مع شح المياه.