عرض العناصر حسب علامة : الطبقة العاملة

أخبار الطبقة العاملة

الأمم المتحدة ـ إضراب الأجور  

احتج موظفو الأمم المتحدة في جنيف، يوم 31 أيار على اقتراح بخفض رواتبهم بنسبة 7.5 بالمئة، أي: بما يعادل راتب شهر تقريباً ودعوا إلى إضراب إذا ما جرى تنفيذ الاقتراح وحث العاملون في جنيف الهيئات التابعة للأمم المتحدة، مثل: المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ومنظمة الصحة العالمية على عدم تنفيذ خفض الأجور، ودعوا إلى إجراءات جماعية منظمة وتصاعدية تشمل التظاهر والإضراب عن العمل، ورفع المئات من العاملين في مقر الأمم المتحدة في أوروبا أياديهم تعبيراً عن الموافقة على قرار برفض الخطة وخرجوا في نفس اليوم مسيرة داخل المقر، ورددوا هتافاً يقول: «لا لخفض الأجور».

أخبار الطبقة العاملة

الأردن - عمال الزجاج

دخل العاملون في شركة سنام للزجاج في مدينة معان الصناعية يوم 22 أيار إضراباً عن العمل، استمر ليومين للمطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة منذ ثلاثة أشهر. 

 

أخبار الطبقة العاملة

موريتانيا ـ عمال الحديد 

نجحت ضغوط عمال شركة الحديد والمناجم «أسنيم» في انتزاع مطالبهم من الإدارة، ما دفعهم إلى إنهاء إضرابهم الذي استمر لمدة شهرين، ويعد الأطول في تاريخ الإضرابات في البلاد. ورغم الظروف الصعبة التي تعيشها الشركة، التي تعد ثاني أكبر مشغل في البلاد بعد الدولة، في ظل تراجع أسعار الحديد، فقد أقدمت على توقيع اتفاق مع ممثلين عن العمال بعد عشرة أيام من المفاوضات الصعبة، يقضي بعودة رؤساء العمال الذين تم فصلهم تعسفياً بسبب تنظيم الإضراب، وحصول العمال على بعض الامتيازات والمنح، مع وعد بزيادة الرواتب.

 

 

 

من أول اسطر: احتفالية للسلامة والصحة المهنية

للمرة الثالثة تقيم المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ندوة علمية تحت عنوان استخدام وثائق السلامة والصحة المهنية بمناسبة مرور اليوم العالمي للسلامة والصحة المهنية هذا اليوم الذي دعا إليه الاتحاد العالمي لنقابات العمال إحياء لذكرى ضحايا حوادث العمل والأمراض المهنية وتبنته فيما بعد منظمة العمل الدولية كاحتفالية عالمية تقام لبحث سبل تطوير السلامة والصحة المهنية باعتباره يوماً عالمياً للتوعية السلامة والصحة المهنية لأرباب العمل والحكومات والنقابات.

 

بصراحة: من المسؤول؟

تتشابه وتتكرر الأحداث، التي تصاب بها الشركات والمعامل الواقعة على خطوط النار، بحيث تتحول هذه الشركات إلى هدف مباشر أثناء العمليات العسكرية، وتصاب بأضرار جسيمة نتيجة لذلك ويصاب العمال أيضاً إصابات جسدية، و خسائر مادية، لدرجة أن يقع في صفوفهم شهداء وجرحى، ولكن السؤال المفترض أن يتبادر إلى الأذهان هو: أليس بالإمكان تقدير المخاطر المحدقة بهذه الشركات، والعمل على اتخاذ خطوات أستباقية لتجنيب الشركات والعمال ما حدث بها من أضرار؟

إثبات عقد العمل

لم يشترط القانون المدني السوري لصحة عقد العمل أي شكل خاص من الشكليات، وفق ما نصت عليه المادة 634 منه , كما أن المادة 47 من قانون العمل نصت على أن إثبات عقد العمل يجب أن يكون بالكتابة وفق ما يلي :

أخبار الطبقة العاملة

المغرب ـ اعتصام تحت الأرض 

مازال مستمراً اعتصام ثلاثين عاملاً في منجم جبل عوام، الذين دخلوا في إضراب مفتوح عن العمل منذ أربعة أسابيع تحت الأرض بعمق 700 متر، وتضامن معهم حوالي 120 عاملاً، في مواقع فوق الأرض وقد تعرض العمال لشتى أشكال الترهيب صرح أحد العمال المعتصمين فوق الأرض: إن الإدارة لجأت لقوى الأمن لترهب العمال وقد تعرضت نساء المعتصمين للتعنيف في الشارع العام، وأن شخصاً يدق أبواب أسر المعتصمين، ويطلب الحصول على توقيعات، يرجح أن لها صلة بالفصل عن العمل.
يطالب العمال بضمان الطبابة لـ 700 عامل، بالإضافة لرفع الأجور وتأمين مرافق خدمية للعمال، في مواقع العمل.

بيان الاتحاد العالمي للنقابات احتفالاً بعيد العمال 2017

بمناسبة احتفالات عيد العمال في الأول من مايو, يعرب الاتحاد العالمي للنقابات العمالية عن خالص تحياته النضالية لكل العمال على وجه كوكب الأرض الذين يناضلون من أجل تحقيق متطلباتهم المعاصرة من خلال منظماتهم النقابية.

 

 

بانوراما الحراك العمالي في الأول من أيار.. الأول من أيار رمز الوحدة الطبقية لعمال العالم

 تتصاعد النضالات العمالية في البلدان المختلفة بشكل مستمر، رداً على الهجوم الواسع الذي يشنه الرأسمال المالي العالمي على مكاسب وحقوق الطبقة العاملة، خاصة مع تعمق الأزمة الرأسمالية التي مركز5ت عمليات نهبها ووسعت من دائرة الفقر والحرمان، الأمر الذي دفع الجماهير بالعودة إلى الشارع دفاعاً عن حقوقها ومكتسباتها المسلوبة، وهذا بحد ذاته تعبير سياسي عن تغير في موازين القوى، الذي سيتعمق أكثر، مع تصاعد المواجهة التي نرى مقدماتها في الإضرابات والمظاهرات العمالية الواسعة في الأول من أيار وقبله.

 

الأول من أيار... من أجل ثماني ساعات عمل..من أجل حق الإضراب

أكتسب عيد العمال أهميته، ليس من الشعارات التي رفعها عمال شيكاغو في مواجهة قامعيهم، والتي أصبحت الشعارات الرئيسة التي رفعها العمال لاحقاً في مظاهراتهم وإضراباتهم في أمريكا فقط، بل في أوروبا أيضاً، لمواجهة قوى رأس المال الناهضة، حيث كانت من أجل « ثماني ساعات عمل.. ثماني ساعات نوم .. ثماني ساعات فراغ للراحة والاستمتاع ».