عرض العناصر حسب علامة : الحزب الشيوعي السوري

إطلاق الحوار العام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين ندوة:«مهامنا السياسية الأساسية» في اللاذقية

في الثالث والعشرين من  شهر حزيران /2003 أقيمت ندوة في اللاذقية عنوانها: «مهامنا السياسية الأساسية» ضمت العشرات من الرفاق الذين يمثلون الطيف الشيوعي وكوادر أخرى ليسوا شيوعيين لديهم اهتمامات سياسية.

إطلاق الحوارالعام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين مبدأ(المركزية الديموقراطية) وإشكالياته في التطبيق

بدايةً، علينا توضيح المفاهيم الجوهرية المختبئة وراء كلِّ من هذين المصطلحين المركزية والديموقراطية، وذلك لنكشف خطأ الأفكار المتداولة عن كل منهما أو عن التلاعب بألفاظهما حين الممارسة. 

إطلاق الحوارالعام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين حول أزمة الحزب: أي حزب نريد؟

في مطلع القرن العشرين والرأسمالية تدخل بالكامل في المرحلة الإمبريالية ويتوسع الاستعمار ليشمل كل القارات ويحتدم التنافس الضاري بين الإمبرياليين من أجل اقتسام العالم وإعادة هذا التقسيم كلما تغير ميزان القوى بين هذه الدول مما جر على البشرية ويلات وحروباً دامية توجت بالحرب العالمية الأولى.

لا بد من المكاشفة أولاً 2\2

تقو ل الافتتاحية في الخاتمة: (إن الوقت ما زال يسمح إذا ما استعادت هذه الأحزاب عافيتها أن تلعب دورها المطلوب منها في تطوير الحركة الجماهيرية والحياة السياسية في البلاد). وتتابع القول حتى النهاية بجملة جميلة: (ولكن تحقيق ذلك يتطلب جرأة في المراجعة، ونكران ذات في ا لمعالجة وشجاعة في التنفيذ. فمن سيكون على مستوى المسؤولية؟)

لا يجوز تعميم ثقافة الصمت

بعد الاشكالات المؤسفة الأخيرة التي جرت في حركة الاشتراكيين العرب، وبعد انعقاد مؤتمر أحد أطرافها، وعدم انعقاد مؤتمر الطرف الآخر. وزّّع أحد الرفاق القياديين في الحركة رسالة موجهة إلى حزب محدد، ولكن بمضمونها تهم كل أطراف الجبهة وكل الحركة السياسية في البلاد. وننشر هذه الرسالة الهامة انطلاقاً من ضرورة ممارسة الوضوح والشفافية في الإعلام، حيث جاء فيها:

إطلاق الحوارالعام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين تعزيز الديمقراطية واختيارها طريقاً لحشودنا

تعاطفاً مع مشاعر المنطلقين لوحدة الشيوعيين السوريين ـ فقد أبديت وجهة نظري في بيان أسباب انقسام الجماهير، وعلتها ـ هي تسلط القيادات على الجماهير. وقد دأبت «قاسيون» ـ المنبر الحر والجريء ـ بوصف أعراض تلك العلة ووصف العلاج الذي، إن لم يشف فإنه يخفف من الآلام ـ وينبه لمخاطر الإحجام عن المعالجة. وذلك في عددها رقم 186 تاريخ 21/11/2002 وتتابع وبإبداء الرأي حول إمكانية تحري ومعرفة أسباب حدوثها ـ فالوقاية خير من العلاج ـ  وبصورة غير مباشرة وصلت إلى استقراء رأي بعض معارفي ممن اطلعوا على وجهة نظري فلمست حول ذلك ثلاثة آراء متماوجة وتقريبية وهي: