عرض العناصر حسب علامة : الحزب الشيوعي السوري

ندوة فكرية مركزية حول ورقة المرجعية الفكر ية

عقدت «اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين» بتاريخ 5/9/ 2003 ندوة فكرية مركزية حول ورقة المرجعية الفكر ية التي تعتبر جزءاً من أوراق العمل الأربع المطروحة على النقاش العام في إطار الجهود الجارية لتوحيد الشيوعيين السوريين.

وجهة نظر.. المهم والهام

على مدى عقود مضت حتى الآن كنا ومازلنا نسمع أصواتاً فوقية كثيراً مع (قياداتنا الشيوعية) تتحدث عن ضرورة التغيير والإصلاح.

«وجهة نظر»

رغم وجود اختلاف في الموقف السياسي والفكري الذي يشكل أساس كل حالة انشقاق، إلا أنه يطفو على السطح معها الخلاف مع الأمين العام «حول الأمين العام» والخلافة له.

بعض الظواهر السلبية التي أدت إلى الأزمة في الحزب الشيوعي السوري  

في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه إلى تنظيم يحافظ على أسس وقواعد وضوابط الديمقراطية الحزبية والعلاقات الرفاقية من المستوى الرفيع الذي استقينا مفاهيمه من التعاليم الماركسية اللينينية عندما قرأنا ألف باء هذا النهج في بواطن الكتب واطلعنا على أسس التنظيم التي كانت سائدة آنذاك في البلدان الاشتراكية، أو على الأقل كما نُقل إلينا، تبرز لنا قضية هيمنة شخص أو مكتب بعينه على مقدرات التنظيم يمليان الأوامر على القواعد الحزبية للتنفيذ الفوري وتكون هذه الإملاءات بمثابة قرارات غير قابلة للنقاش.

الحوارالعام من أجل وحدة الشيوعيين السوريين ندوة «مهامنا السياسية الأساسية» في حماة

بدعوة من لجنة تنسيق وحدة الشيوعيين السوريين في محافظة حماة ومن منظمة الحزب عقدت في مدينة محردة ندوة حول أوراق العمل لوحدة الشيوعيين السوريين بعنوان: مهامنا السياسية الأساسية.

الندوة العمالية الأولى

بدعوة من المكتب العمالي للجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري بدمشق عقدت الندوة النقابية الأولى بتاريخ 23/7/2003 بعنوان الحركة النقابية الواقع والآفاق وفق المحاور التالية:

«نصف الكأس الفارغ ونصفها الملآن»

في ستينات القرن الماضي وعندما كانت تتفتح بصائرنا ومشاعرنا ويتشكل وعينا القومي والنضالي، كنا نرى في رفاقنا الشيوعيين مثالاً للوعي السياسي والتفاني في النضال ونكران الذات والمثقفين الذين نجد لديهم الأجوبة والتحليل المنطقي لاتجاهات السياسة العالمية والمحلية ونستشرف من خلالهم الآمال العريضة بالنصر على العدو الصهيوني والإمبريالية الأمريكية والعالمية ـ «وما هي إلا مسألة وقت».

«حيث توجد امتيازات لاتوجد قيم» «كاتب فرنسي»

بداية إن الحالة السياسية في سورية، تعاني من إشكاليات عديدة تجذرت وتعمقت في المجتمع، عبر مرحلة تاريخية طويلة، مما أثر بشكل واضح وجلي على عموم الحركة السياسية في البلد. وربما أن الوعي السياسي أيضا ًدخل في إطار محدد عبر السطوة السياسية (الأمنية) ومراقبتها اليومية لعمل كافة التيارات والأحزاب السياسية، وهذا بالتأكيد يؤثر سلباً عليها وعلى الحركة اليسارية بما فيها الحزب الشيوعي السوري.