عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

اليوم السادس للزلزال بسورية: أكثر من 3500 قتيل و5000 مصاب و5.3 مليون مشرّد stars

قالت الأمم المتحدة السبت 11 شباط 2023 في صباح اليوم السادس من الزلزال الذي ضرب تركيا وسورية، بأنّ الزلزال المدمر شرّد 5.3 مليون شخص في سورية. وسيعقد مجلس الأمن جلسة طارئة مطلع الأسبوع المقبل لمناقشة الوضع الإنساني في سورية.

زاخاروفا: الغرب يتجاهل آلاف قتلى الزلزال في سورية stars

قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في إفادة صحفية اليوم الجمعة إنّ الغرب الجماعي أظهر نهجاً مسيّساً غير إنسانيّ من خلال تجاهل آلاف الضحايا والدمار المروع في سورية التي ضربها الزلزال.

التنوع في سورية حاضراً ومستقبلاً... «الهيمنة» و«نظرية المزهرية»! (1/2)

لدى التعامل مع مسائل التنوع في سورية، سواء كان الحديث هو عن التنوع القومي أو الديني أو الطائفي أو العشائري وإلخ، فإنّ هنالك نموذجين رائجين؛ الأول: هو ذاك الذي تعبر عنه بشكلٍ مكثّف عبارة «إنجيل يعانق قرآن، طائفية ما عنا». ورغم أنّ هذه العبارة التي وردت في إحدى الأغنيات التي ظهرت خلال الأزمة، مخصصة للفكرتين الدينية والطائفية، إلا أنها تعبّر عن منطقٍ عام في التعاطي مع كل مسائل التنوع، وهو المنطق القائل: «ليست هنالك مشكلة من الأساس». النموذج الثاني: هو النقيض الشكلي للأول، ويقول عكس ما يقوله تماماً؛ وباختصار فهو لا يقول: «ليست هنالك مشكلة من الأساس»، وإنما يقول: «هذا هو أساس كلّ المشكلة»؛ أي أنّ ما يسميه «طائفية النظام وتعصبه القومي وإلخ» هو المشكلة، كلّ المشكلة، وما بقي من مشاكل إنما يتفّرع عنها...

ما الذي يعنيه انضمام إيران رسمياً لمسار التسوية السورية-التركية؟ stars

يوم 22 من الشهر الماضي، نشر المحرر السياسي لقاسيون مادةً بعنوان: «ما هو موقف إيران من التسوية السورية-التركية؟». وفي تلك المادة فنّدنا الحملة الإعلامية الضخمة التي حاولت الترويج للفكرة القائلة إنّ إيران تقف موقفاً معادياً لمسار التسوية السورية-التركية.

هل تحولت «المصغرة» إلى «ميني مصغرة»؟ stars

اجتمع يوم الثلاثاء الماضي، 24 كانون الثاني، المبعوثون الخاصون للأزمة السورية لكلٍ من الولايات المتحدة، بريطانيا، فرنسا، وألمانيا، في جنيف السويسرية، وأصدروا بعد اجتماعهم بياناً مشتركاً عاماً ومختصراً، يتناسب مع اجتماعهم «المصغّر».

70% من الشعب السوري بحاجة ماسة للمساعدة الصحية في 2023!

منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.