عرض العناصر حسب علامة : أزمة الكهرباء

تفشّي «القمل» وسط تقنين الكهرباء والماء، والصحة المدرسية: «ضمن الطبيعي»

تتداول وسائل إعلام وصفحات محلّية سورية خلال الأيام القليلة الماضية موضوع تفشّي القمل في المدارس السورية وخاصّةً في محافظة اللاذقية، مما استدعى تعليقات رسمية على الموضوع من الصحة المدرسية.

تقنين 5 أو 4 بـ«لمعة»: قرار من الليلة باستمرار الوَعيد «بالشتاء الأصعب»

لم يشفع المنخفض الجوي الثلجي والبرد القارس والتقليص التقشفي القاسي لمازوت التدفئة وكل الترديّ بالأوضاع المعيشية للسوريين، لم يشفع لهم لدى الحكومة، فأعلنت وزارة الكهرباء مساء اليوم الأحد 23 كانون الثاني 2022 عن قرار بتقنين عام شديد القسوة في كل المحافظات.

شتاء سوري مسقع

الكل صار عندو معرفة بإنو كل يوم عم يمر ع هل المعتر يلي اسمو «سوري» عم يكون أفظع وأشد مأساوية من اليوم يلي قبلو...

طلاسم الطاقة الكهربائية العصية عن الحل!

وعود كثيرة يسمعها المواطن بين الحين والآخر حول التحسن بالتزود بالطاقة الكهربائية، لكن الواقع لا يثبت إلّا عكس هذه الوعود، فساعات التقنين في تزايد، والاضطرار للجوء إلى البدائل المتاحة والمكلفة يتسع أكثر.

توقف محطة كهرباء تغذي نصف سورية

صرح مدير عام مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء فواز الظاهر لإذاعة "شام إف إم" المحلية بأن: عطلاً فنياً كبيراً طرأ على إحدى محولات التيار في محطة دير علي ما أدى لخروج المحطة بالكامل عن الخدمة.

أمبيرات حلب وقدر الرضوخ لأصحاب مولدات الأمبير

ما زال مسلسل استغلال المواطنين في حلب من قبل أصحاب مولدات الأمبير مستمراً في عرض حلقاته المتتابعة، على الرغم من كثرة شكايات المواطنين، وعلى الرغم من تنظيم الضبوط بحق بعض المخالفين من أصحاب المولدات.

كيف تتخيل حياتك بدون كهرباء...؟!

«تخيل الحياة بدون كهرباء» الجملة الأكثر هزلية على الإطلاق، ورغم واقع الكهرباء الحرج، مازالت الوزارة تصدر الفواتير مع تلك العبارة الملازمة للوجه الخلفي لها!

بقعة ضوء- كوميديا قهرية مُظلمة

طبعاً كلما شي اندرج تحت مسمى «بقعة ضوء» كل الناس يلي ما عندا بُعد ونظرة عميقة- بتفكر أنو هل العنوان ما بيندرج تحتو إلا فقرات مضحكة...

الكهرباء.. خصخصة جزئية جديدة نحو الاستكمال

بات الاتجاه العام واضحاً للحكومة خلال العقد الماضي نحو خصخصة القطاعات الحكومية، بشكل مباشر وغير مباشر، بما في ذلك الهامة والسيادية، بل وزادت نماذج خصخصة العديد من المنشآت خلال السنوات الأخيرة لتأخذ شكلها الفج للعام 2021، عبر المزيد من المساس بصالات السورية للتجارة، ولم يكن آخرها قطاعا الكهرباء والصناعة، بذرائع تبتكرها الحكومة وتدعمها بقراراتها التي ما أنزل الله بها من سلطان، وكل ذلك لخدمة مصالح الناهبين الممسكين بعماد نهب المواطن والاقتصاد الوطني، والآتي أعظم!