تصريح الخارجية الروسية حول لقاء بوغدانوف_جميل
استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ، نائب وزير خارجية روسيا ميخائيل بوغدانوف ، ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير المعارضة، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية قدري جميل.
استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ، نائب وزير خارجية روسيا ميخائيل بوغدانوف ، ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير المعارضة، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية قدري جميل.
ما يزال الخطر على سورية موحدةً أرضاً وشعباً قائماً مع كل يوم تأخير إضافي في الوصول إلى حل شامل وإلى مخرج حقيقي من الكارثة.
من يعرف القاموس السياسي المستخدم في سورية، بل وفي معظم الدول العربية أيضاً، يعرف تماماً أنّ كلمة «التطبيع»، هي كلمة محجوزة في الوعي الشعبي وفي الذاكرة الشعبية، وحتى في ذاكرة التداول السياسي الرسمي وغير الرسمي، على أنها تعني شيئاً واحداً: التطبيع مع «إسرائيل»... يكفي أن يقول أي إنسان في منطقتنا: إنه ضد التطبيع، لتفهم من كلامه أنه ضد التطبيع مع الكيان.
الثابت خلال سنوات الأزمة كلها، إضافة إلى أدوار المتشددين من السوريين، والمحكومين بمصالحهم الأنانية، أنّ دور الغرب وعلى رأسه واشنطن وبالتعاون اللصيق مع «إسرائيل»، قد عمل منذ اللحظة الأولى وحتى الآن ضد الحل السياسي، وبشتى الأدوات والأساليب، وليس آخرها العقوبات والحصار.
استقبل الممثل الخاص لرئيس الاتحاد الروسي للشرق الأوسط والدول الإفريقية، نائب وزير خارجية روسيا ميخائيل بوغدانوف، في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر ، ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، قدري جميل.
أجرت صحيفة روناهي يوم الإثنين 2/11 الماضي، لقاء مع أمين حزب الإرادة الشعبية وممثل منصة موسكو في اللجنة الدستورية المصغرة، مهند دليقان، حول احتمالات عدوان تركي جديد، ونشرت الصحيفة في عددها رقم 1024 جزءاً من اللقاء. فيما يلي تنشر قاسيون النص الكامل للإجابات التي تم إرسالها مكتوبة للصحيفة.
تعيش مناطق الشمال الشرقي السوري منذ عدة أسابيع وضعاً متوتراً ومعقداً، نتيجة التشابكات العديدة فيها، وتحت وقع التهديدات التركية المستمرة بعدوان جديد.
تعيش البشرية بأسرها صراعاً عنيفاً في مواجهة المشروع الغربي بإحداثياته الجديدة- القديمة، والذي يسعى ضمن «إعادة الإقلاع الكبرى- The Great Reset» للقفز فوق الأزمة الرأسمالية المستعصية عبر توسع عمودي إجرامي بعد أن انتهت إمكانات الخروج من الأزمات عبر التوسع الأفقي.
استضافت وكالة ريا نوفوستي يوم الثلاثاء الماضي، 19/10، د. قدري جميل أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، في مؤتمر صحفي لنقاش عمل اللجنة الدستورية في جولتها السادسة، وآفاق عملها، وآفاق العملية السياسية ككل.
وفيما يلي، تنشر قاسيون المقدمة التي بدأ فيها د. جميل المؤتمر، وقسماً من إجاباته عن أسئلة الصحفيين، علماً أنّ الفيديو الكامل منشور على موقع قاسيون الإلكتروني: kassioun.org
انتهت أعمال الاجتماع السادس للجنة الدستورية المصغرة يوم الجمعة الماضي 22/10، بمحصلة مساوية لسابقاتها، أي بنتيجة صفرية.