فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع مع بوست متداول من وحي واقع الفقر بالتوازي مع جائحة الكورونا، يقول:
«ظهور فيروس جديد اسمه «فلسنا».. والحالات كلها مؤكدة!».
حول ما قاله وزير التجارة الداخلية مؤخراً عبر الفضائية السورية بأن: «ارتفاع الأسعار في دول الجوار شجع على التهريب من سورية.. ليس هناك دولة في العالم قادرة على ضبط حدودها بشكل كامل»، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «عنوان هالحوار.. الهروب من الواقع.. وإيجاد التبريرات غير المنطقية».
• «يوجد حل وهو برفع الأجور والرواتب لتتناسب مع رفع السلع مقارنة مع دول الجوار».
وحول حديث وزير النفط والثروة المعدنية بأن: «هناك تلاعباً من قبل المعتمد بكمية الغاز في الأسطوانة، ونعمل على وضع سُدادة محكمة تضمن وصولها بكامل وزنها للمواطن»، علق البعض بالتالي:
• «عم توصل الرسائل للناس قبل ما توصل السيارة عالمركز وعم نستلم!».
• «اختراع السدادة بدو كتير ليزبط معكن شغلتو كبيره كتير هي».
• «كم مرة تكرر هالوعد؟».
وحول ما ورد على صفحة الحكومة بأنه: «في ظل تصاعد عدد الإصابات إقليمياً ودولياً قرر الفريق الحكومي تجهيز مراكز حجر صحي إضافية في عدد من المحافظات وخاصة في ريف دمشق.. وإضافة إلى مركزين في الزبداني وكفير يابوس بالقرب من الحدود السورية- اللبنانية لاستقبال الراغبين بالعودة إلى سورية من لبنان»، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «حيرتونا الحالات بتصاعد ولا بانخفاض.. منتمنى بس تصريحاتكم تكون مدروسه ومطمئنه لهي الناس».
• «اذا ضل الوضع هيك ما في داعي لتجهيز مكان للحجر.. لأن الناس عم تموت من القهر والحرمان... ومارح يضل ناس لتحجروهم».
وحول ما ورد على صفحة الحكومة أيضاً، عن: «إعادة بدء دوام كافة العاملين في وزاراتي الصناعة والزراعة وفي كافة المنشآت التابعة لهما مع الالتزام بالاشتراطات الصحية والوقائية»، علق البعض بالتالي:
• «كيف بدنا نداوم ولسا الحظر شغال بين الريف والمدينة وما فيه وسائل نقل.. منروح مشي يعني».
• «ما في سير ابدا كيف رح ندااوم.. هديك اليوم داومنا كل الموظفين اخدو سيارات طلب عالدوام صعبة هيك بيحط قد راتبو مرتين».
ونختم مع بوست تهكمي متداول حول واقع ارتقاع الأسعار والاستغلال، بظل الاحتياطات المتخذة من الكورونا، يقول البوست:
• «السوبر ماركت يلي بتاخد حرارة الواحد وهو فايت.. يا ريت تاخد حرارتو وهو طالع بعد ما يكون شاف الأسعار».
وناقل الكفر ليس بكافر.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 963