اتفاق جرمانا: تسليم السلاح الثقيل وزيادة انتشار الأمن العام stars
صرح مدير مديرية أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان لـوكالة سانا، بالتوصل إلى اتفاق بشأن مدينة جرمانا بين مندوبين عن الحكومة السورية ووجهاء مدينة جرمانا، مساء اليوم الخميس 1 أيار 2025.
صرح مدير مديرية أمن ريف دمشق المقدم حسام الطحان لـوكالة سانا، بالتوصل إلى اتفاق بشأن مدينة جرمانا بين مندوبين عن الحكومة السورية ووجهاء مدينة جرمانا، مساء اليوم الخميس 1 أيار 2025.
تجدد سماع أصوات اشتباكات في أشرفية صحنايا بريف دمشق الغربي مساء اليوم الأربعاء رغم إعلان مديرية الأمن العام رسمياً انتهاء العملية الأمنية.
أعلن مدير مديرية الأمن في ريف دمشق المقدم حسام الطحان مساء اليوم الأربعاء 30 نيسان انتهاء العملية الأمنية في أشرفية صحنايا.
دخلت قوات الأمن العام مدينة جرمانا بريف دمشق اليوم بعد الاتفاق الذي تم التوصل إليه مساء اليوم الذي يقضي بإعادة تفعيل عمل الناحية.
شن طيران الاحتلال الصهيوني غارات بعد منتصف ليل الثلاثاء/فجر الأربعاء (26 شباط 2025) على عدة مواقع في المحافظات السورية الجنوبية، بما فيها ريف دمشق الجنوبي.
أغارت طائرات تابعة لجيش الاحتلال الصهيوني على مواقع في منطقة سعسع بريف دمشق جنوبي سوريا مدمرة أسلحة سورية بينها دبابتين بذخائرهما.
نقلت بعض وسائل الإعلام تصريحاً لمدير الشؤون الصحية في محافظة دمشق يقول فيه: «سيتم قريباً إصدار قرار بمنع أصحاب البسطات الذين يبيعون العصائر من استخدام ألواح الثلج التي يبرشونها في الكاسات المخصصة للزبون، حيث إن هذ النوع من الألواح غير مخصص للاستهلاك في المواد الغذائية، كما أن أيدي البائع المتسخة عند برش الثلج ووضعها في كأس الزبون يمكن أن تسبب أمراضاً عدة ومنها الكوليرا».
نقلت قناة «سي إن إن» الأمريكية عن وكالة «أعماق» للأنباء التابعة لتنظيم «داعش» الإرهابي الذي يلقى تغطيةً ودعماً أمريكياً، إنّ التنظيم أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي وقع في منطقة السيدة زينب جنوب العاصمة السورية دمشق مساء الخميس 27 تموز 2023 .
وقع مساء اليوم تفجير إرهابي للمرة الثانية خلال أيام قليلة وفي المنطقة نفسها من ريف دمشق.
أزمة المياه في جرمانا ومعاناة الناس معها قديمة ومزمنة، وكأن الناس تنفخُ في قُربةٍ مقطوعة!
والسؤال هنا: إنْ صمَّ المسؤولون السمع عن آلام الناسِ وآهاتهم، فهل يزول الألم؟!
بالنفي تُجيبُ كلُ النفوسِ، فلا تتوقف معاناة الناس حتى ينقطِعَ السبب، أما صمّ السمع وغض النظر ودفن الرأس في التراب كالنعام، فقطعاً لن يغير حالاً من الأحوال!
عذراً يا أصحاب السعادة، فالماء كما يفترض أبسط من أن يكون حق يُطلب، فهو من المسلمات التي لا ريب فيها ولا وجل!