عرض العناصر حسب علامة : سورية

وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق stars

وصل صباح اليوم الثلاثاء، 28_1_2025 إلى العاصمة السورية دمشق وفد رفيع من وزارة الخارجية الروسية برئاسة المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف.

وفد روسي رفيع إلى دمشق لبحث ترتيبات العلاقات المستقبلية stars

أبلغ مصدر روسي مطلع، صحيفة «الشرق الأوسط»، بأن وفداً روسياً رفيع المستوى، سيصل إلى دمشق «في القريب العاجل»، لإطلاق حوار شامل يتناول كل الملفات المطروحة على أجندة الطرفين. بحسب موقع الصحيفة الإثنين 27_1_2025.

الاتحاد الأوروبي يتحدث عن تخفيف العقوبات عن الشعب السوري دون إزالتها كلياً stars

من المقرر أن تستضيف العاصمة البلجيكية بروكسل، في آذار المقبل، مؤتمرا دوليا بشأن سورية، تقول مصادر أوروبية إنه بهدف "حشد دعم التعافي المبكر والمساعدة الدولية المستمرة لأزمة اللاجئين، بما في ذلك دعم الدول المجاورة المستضيفة للسوريين مثل الأردن"، وفق ما قالت مصادر دبلوماسية أوروبية.

ما هي وظيفة «العدالة الانتقالية»؟

يقدم الاختصاصيون تعريفات ومعايير متعددة لمفهوم العدالة الانتقالية؛ فالمفهوم ليس جديداً، وليس اختراعاً سورياً، ولكنه مستخدم مراتٍ عديدة سابقاً، في حالات مشابهة بشكل أو بآخر للوضع السوري؛ أي في حالات جرى فيها اقتتال عنيف، شارك فيه أبناء بلد واحد ضد بعضهم بعض، وتركت عدداً كبيراً من الآلام والضحايا، كما في مثال جنوب أفريقيا مثلاً، أو مثال رواندا، وغيرهما من الأمثلة.

سورية على الطريق الجديدة… ما هي وظيفة «العدالة الانتقالية»؟

مع بدء الحركة الاحتجاجية في سورية في آذار 2011 اجتمعت هيئة تحرير جريدة قاسيون الناطقة باسم حزب الإرادة الشعبية في دمشق، وهناك اتخذ القرار بفتح ملف بعنوان «سورية على مفترق طرق» كان الهم الأساسي في حينها أن يتحمل الحزب مسؤوليته السياسية، ويقدم لجمهوره حصيلة خبرته السياسية، ورأيه في القضايا المختلفة، استناداً إلى منصة علمية رصينة، وفي ذلك الوقت انكبت كوادر الحزب الشابة على كتابة عشرات المقالات لنقاش القضايا الأساسية المطروحة، لكن صوت السلاح دفع ملايين السوريين للانكفاء مجدداً، والابتعاد المؤقت عن العمل السياسي، ومع تعقد الأزمة ضاقت فسحة الأمل، وجرّفت البلاد من أهلها، وظل الباقون فيها جالسين ينخرهم اليأس... أما اليوم، وقد سطعت الشمس مجدداً، ودفّأت العظام الباردة، فإننا نواصل من منبر «قاسيون» وحزب الإرادة الشعبية من خلفها، وعبر الأقلام الشابة بشكل أساسي، طرح مجموعة من المسائل أمام السوريين، علّها تركّز الضوء على المخرج الوحيد من أزمة وطنية وسياسية عميقة، جثمت فوق صدورنا لسنوات... سعياً وراء انتصارات أكبر قادمة... لأن أجمل الانتصارات هي تلك التي لم تأتِ بعد…

افتتاحية قاسيون 1211: سلمنا الأهلي ووحدتنا أمانة في أعناقنا جميعاً stars

«بعد أيام قليلة من فرار بشار الأسد، بدأت محاولاتٌ لتفجير السلم الأهلي في عدة أماكن في سورية، ساهم بها تجار الحرب السابقة بأشكالهم المختلفة، وبالتأكيد، هنالك أيادٍ خارجية على رأسها الصهيوني، تحاول دفع الأمور نحو الدم. تم حتى الآن تطويق التجربة الأولى للتفجير، والعامل الأول في منعه كان وعي السوريين الذي اكتسبوه ودفعوا ثمنه عذابات كبرى ودماء غزيرة، وتوقهم إلى إنهاء الاقتتال. ولكن هذه التجارب ستتكرر...».