وجدتها:معادلات رياضية حربية
نشرت صحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس» قبل فترة مقالاً تحت عنوان «معادلة رياضية للحرب العالمية الثالثة» جاء فيه أن العلماء الروس بدأوا مؤخراً في استخدام مصطلح جديد، وهو التاريخ الرياضياتي.
نشرت صحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس» قبل فترة مقالاً تحت عنوان «معادلة رياضية للحرب العالمية الثالثة» جاء فيه أن العلماء الروس بدأوا مؤخراً في استخدام مصطلح جديد، وهو التاريخ الرياضياتي.
في بحثه «الخيوط الخفية للماسونية في دائرة الضوء» تحدث الباحث إبراهيم حجازي عن التقنيات اللاشعورية التي استخدمت وتستخدم لحد الآن في الإعلام، خاصة الإعلام الأمريكي: الجنس، رمزية الموت، التضمين والإخفاء، التلاعب بالصور، الموسيقى التصويرية، الصوت الذي يعد مهماً جداً في التأثير اللاشعوري وكمثال نأخذ أفلام السينمائي ألفريد هيتش كوك الذي أكد أن الصوت كان من أكثر العوامل الحيوية التي عملت على إنجاح أفلامه وبشكل فاق الخدع البصرية.
تحدثت نعومي كلاين الكاتبة الكندية المعروفة في كتابها «هذا يغير كل شيء: الرأسمالية مقابل المناخ» عن أخطر القضايا البيئية المعاصرة بعلاقتها مع الرأسمالية.
تفترض السياسات البيئية المستندة إلى وهم «رأسمالية نظيفة» أو اصلاحات قادرة على التحكم بـ«التجاوزات» ((مثل الرسوم البيئية مثلاً))، أن فلسفة من يلوث يدفع، ويمكن أن تكون رادعة عن تلويث البيئة.
إنّ معظم الحرائق المُعاصرة في المنطقة المتوسطية هي ذات منشأ بشري، إن كانت عن عمد أو عن طريق المصادفة. للوهلة الأولى، يكون لمعدلات الحرائق المرتفعة أثر تدميري على النظم البيئية.
في موسم الحديث عن إعادة الإعمار، بدأ الحديث يأخذ شكلاً حصرياً وكأن مثل هذه القضية هي من اختصاص شركات ما يسمى التطوير العقاري أو الاستثمار العقاري، تلك الشركات التي تقدر ميزانياتها بالمليارات، وكأن الحديث هنا لا يجري عن بيوت سيسكن فيها الإنسان، هذا الذي عانى من ويلات الحرب خمس سنوات متتالية، ومن حقه أن يعيش في مسكن إنساني لائق وبتكلفة إنسانية لائقة.
في زمن اللبنة المستبدلة بالاسبيداج والفروج المنقوع بالفورمول والخضار المشبعة بالهرمونات من أجل ربح سريع على حساب صحة الناس، ما زال هناك من يبحث عن حلول للخلاص من عقابيل هذا الفساد الصحية منها والبيئية
درج توجه يهدف إلى جعل الأبحاث العلمية في العموم على أعلى درجة ممكنة من الأصالة، وهو توجه مشروع، يقوم على تشجيع الباحثين على الابتكار وعدم تكرار الأبحاث الجارية سابقاً بهدف أساسي هو عدم هدر الموارد في أبحاث متكررة والاستفادة من التراكم العلمي الناتج عن بناء طابق أعلى فوق طابق أدنى من العلم.
حين تئن الأرض ويعود رجع صداها في أنين البشرية، نبدأ بالإدراك أن ألمنا واحد، ويبدأ حشد من العلماء المأجورين في إثبات أن القضايا البيئية هي موضوعات أخلاقية بحتة لا تمت بصلة إلى الاستغلال بمفهومه الاقتصادي أي استغلال الطبيعة واستغلال البشر كجزء لا ينفصل عنها، من أجل «حفنة من الدولارات».
في الفروع النظرية كلها في الجامعات يطلب من الطلاب حلقات بحث وفي معظم الكليات وخاصة التطبيقية منها يطلب في السنة الأخيرة مشاريع تخرج